هي النداءات المملؤة بالشوق .. وعمق الإيمان خرجت من كهوف الذاكرة .. لترسم الأمل وترتق الجرح فكان النداء لحب به وهج لأهداب الليل وسهد لعيون الزمن وشدو الطيور .. ونغم الماضي وبسمة الحاضر
الأستاذ يوسف الحسن اخترت هنا القليل من خاطرتك لأنهي بها ردي فألف شكر لك مشاتل ورد وباقات ود لروعة البوح