....فيا مستقرّ آوه اليك اذا غرق......
واستلم فيه فرحه...وشرّع لأمانيه الغارقة معه
رجاء لا تنقذوه ..فقط...فقط.....شدّوا بيده وهو يغرق
ومضة فكريّة نبيهة تحطّ بثقلها في قارئها فيتوه في تأويلات شتّى ....
وهذاما حدث معي يا ياسر
....فيا مستقرّ آوه اليك اذا غرق......
واستلم فيه فرحه...وشرّع لأمانيه الغارقة معه
رجاء لا تنقذوه ..فقط...فقط.....شدّوا بيده وهو يغرق
ومضة فكريّة نبيهة تحطّ بثقلها في قارئها فيتوه في تأويلات شتّى ....
وهذاما حدث معي يا ياسر
وعليكم السلام
تحية عربية مشرقة للأديبة دعد
حقيقة كلماتك في غاية البهاء
وتعدد التاويلات دائماً يدخل في خدمة أي نص
وباقات من ...... الكاردينيا
التوقيع
إن الدنيا تضحكُ هازئةً مُتهكمةً في وجه شُرفاءِ العالم عندما تجبرهم على لعبِ
دور الجمهور في مسرحٍ يلعب فيه السارقُ دور من يحذرُ الناس من الغرقِ في
دوامة ِ السرقة والكاذبُ دور الخطيب الدّاعي إلى تحري الصدق والظالمُ دور
من يحدثُ الناس عن عدالة السماء في أهلِ الأرض ثم لا يكون لهؤلاء الشرفاء
عند نهاية العرض سوى التصفيق من نوعٍ آخر في مسرح......قلوبهم
نكتشف في معظم الأحيان أننا نستغرق في الذهول من هول الصدمة
وهذا ما يجعل الوقت يمر دون العثور على وسيلة إنقاذ قبل تفاقم الأزمة
الأستاذ القدير ياسر ميمو
جمعت هنا بين إبداع الكاتب و حكمة الفلاسفة
تقديري الكبير
نكتشف في معظم الأحيان أننا نستغرق في الذهول من هول الصدمة
وهذا ما يجعل الوقت يمر دون العثور على وسيلة إنقاذ قبل تفاقم الأزمة
الأستاذ القدير ياسر ميمو
جمعت هنا بين إبداع الكاتب و حكمة الفلاسفة
تقديري الكبير
وعليكم السلام و رحمة الله
تحية عربية بحجم القمر لأديبتنا الراقية الأستاذة سولاف
رأيك في النص زاده غنى وثراء
أشكرك على حضورك الآثر الجميل
أيامك رضا و..........سعادة
التوقيع
إن الدنيا تضحكُ هازئةً مُتهكمةً في وجه شُرفاءِ العالم عندما تجبرهم على لعبِ
دور الجمهور في مسرحٍ يلعب فيه السارقُ دور من يحذرُ الناس من الغرقِ في
دوامة ِ السرقة والكاذبُ دور الخطيب الدّاعي إلى تحري الصدق والظالمُ دور
من يحدثُ الناس عن عدالة السماء في أهلِ الأرض ثم لا يكون لهؤلاء الشرفاء
عند نهاية العرض سوى التصفيق من نوعٍ آخر في مسرح......قلوبهم