آخر 10 مشاركات
مجاراة لقصيدة أمير الشعراء أحمد شوقي .. سلو قلبي (الكاتـب : - )           »          كنا صغارا نلعب (الكاتـب : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          : يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ***_هذا غديرك_*** (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هي الأقدار (الكاتـب : - )           »          قراءة تحليلية لقصة "جنون" للأديبة أحلام المصري/ مصر (الكاتـب : - )           »          نكوص (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : من الروح إلى هيئة أرواح النبع الكرام ؛ الجسد بلا أرواحكم خاوية************ و عُديركم تقصيرنا ************ محبتي و الود

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-27-2009, 02:34 PM   رقم المشاركة : 1
أديب (صديق النبع)






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد السنوسي الغزالي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي ابو العذارى!! حكاية

كان يوما حالكا لم تبان فيه شمس..غائما..حارا..رطبا ..تنقلب فيه السحنات..يوما بإختصار شديد..من له حدس يحس ببؤسه ورداءته وسوء الطالع فيه..رغم ان ابى علمنى الا اتطير..فشكرا له على هذا التناقض الذى زرعه فى ذاتى..قلت لكم انه يوم حالك لاشمس فى نهاره ولاقمر ولانجوم ولاسماء صافيه فى ليلته..يوم..ليس ككل الايام ، او كما بدا لى... يوم يختلف..مغاير..عندما خرجت من المنزل فى صباحه احسست بإنقباض شديد وكأن شيئا عظيما سيحدث..شىء ربما تضخم فى رأسى.. صحيح انى من النوع المندفع..ولذلك اصدم بحقائق مذهلة بعد ان افيق من شرودى وانفعالى واندفاعى!!..لكن هذا اليوم يختلف..ربما فيه شىء مما ذكرت حول الاندفاع..فما الذى حدث فى هذا اليوم بالذات؟؟..فى هذا اليوم ومن قعر الحكاية..فى هذا اليوم المختلف..احتقرت صديقى سمير بعد عشر سنوات من الرفقة..واحتقرت معه الحاج ابو العذارى!! لماذا؟؟ ..هنا..بداية الحكاية التى قلت لكم قعرها..ولذلك كان ذلك اليوم يوم مختلف..لماذا لانى احتقرت سمير..شعرت نحوه بالتقزز..كدت ان اتقيأمن فعلته التى اعتبرتها اشنع من الشنعاء..
سمير شاب فى وسامة ا مرأة وصفها شاعر جاهلى..اذ قال عنها بما معناه ان قلبه تعلق بطفلة عربية..حجازية العينيين..رومية الكفل على ما اظن واتذكر وتتنعم بالديباج والحلى والحلل!! لاااذكر الا معانى القصيدة..وسامة سمير كانت تفوق المخيلة مهما رسمت وتخيلت وتفننت!! لذلك..من الطبيعى ان يكون فارس احلام كل بنات الحى والشوارع القريبة منا..رقيق..حساس فى مظهره..حريص على هندامه... تقليدى لايخرج الى الشارع الا بربطة العنق ..روائح التيوز الايطالية تفوح منه دائما..لدرجة انى اصبت بالعدوى نتيجة الدوار الذى يصيبنى كلما وصلت الى انفى روائح هذا العطر الفريد..فأصبحت استعمله لانه يبقى برائحته لعدة ايام..وسمير كان ذواقا فى كل شىء..فى الاكل والشرب وطريقة الحديث.. والهدوء المفعم بعمق غامض!! رغم ضحالة ثقافته..لكنه يلفت النظر فى كل جلسة يكون هو البارز فيها..وكنت احبه..ارتاح اليه..وكان مستشار غرام متفرد..ليس الا بسبب وسامته التى اعطته هذا المخزون من الخبرة حول النساء ونقاط ضعفهن..وكنت مؤمنا ايمانا مطلقا انه الوحيد القادر على فك طلاسم اى فتاة تحاول استعمال عقل المرأة فى التعامل مع العشاق..وكانت ااستناجاته..مثلما حقوقى ضليع فى مواد القانون واحابيله وحيله والخروج منه وفيه..بإختصار فتواه فى اى فتاة لايرقى اليها الشك..مرجعية مذهلة فى هذا الجانب..لذلك ربما لم افكر فى جوانب اخرى فيه الا فى ذلك اليوم الحالك؟؟!!وفى بعض جوانب حياته اشياء غامضة لاتفهمها ولايدلى بها لأحد..منها انه تزوج من قريبة له واقام عرس خرافى..وليلة زواجه حاولت الانتحار عدة فتيات من الحى دون ان يدرك ذويهن السبب..لكن فى تلك الليلة بالذات عجت المستشفيات بعشرات الفتيات اللائى حاولن الانتحار بسبب زواج هذا الاسطورة بالنسبة لهن!! وكان العرس ايضا اسطورى مثلما هوالعريس!! لكن لسبب ما..هربت العروس بعد اسبوع من العرس المهيب ولااحد يعرف السر..ولااهل العروس ولااهل العريس..لاأحد يعرف..حاولنا نحن الاصدقاء بطريقتنا الخاصة معرفة السبب بعيدا عن غموض سمير..لكن يبدو ان العروس لم تذكر الاسباب حتى لاقرب صديقاتها..استغلالنا للفتيات لم يفدنا فى شىء..بقى هذا السر غامضا..لم نسأل سمير ولم يشفى هو غليلنا!! ومرت سنوات وعادت الامور كما كانت رتيبة مملة..جلسات سمر يومى..سمير يستمر فى غرامياته ومشوراته..مع ذلك كنت احب سمير حبا شديدا..لانه كان كريما طيبا فى مظهره على الاقل..وقد علمنى ابى ان احكم بالظاهر..لست مسئولا عن الضمائر وما تخبئه النفوس..الى ان جاء اليوم الذى احتقرت فيه سمير .. فكيف حدث هذا؟؟
بداية القصة من ا بو العذارى الذى يعمل عنده سمير... ابو العذارى قبل ان اقرر احتقاره هو الآخركنت اراه رجلا طيبا..صاحب محل.. غنى..متواضع..يعمل سمير عنده منذ سنوات..لكن فى ذلك اليوم عندما دعا سمير الى العشاء فى منزله ..وابو العذارى ليس لديه سوى اربع بنات وامهن..وكان يمكن ان يمر الامر بهدوء..لولا ان سمير بعد ان روى لى ما حدث دفعنى الى احتقاره واحتقار ابو العذارى ..
يقول سمير انه تناول عشاءا فاخرا فى بيت ابو العذارى الفخم..قال ان الطعام يدل على ان الطاهيات ماهرات..او هكذا هو رأيه..والامر الى هذا الحد عادى..لكن الذى ليس عاديا ان سمير يقول مردفا : البنات جميلات لكن لسن من اللاتى يروقن لى..اذا تزوجت لن اتزوج من هذا الصنف..دهشت لهذا القول..اذن الوليمة لسبب ما!! ابو البنات اخذ سمير الى المنزل لكى يعرض عليه بناته و يختار واحدة منهن ليتزوجها..لكن سمير لم تحلو فى عينه اى واحده منهن...لذلك كان ذلك اليوم بالنسبة لى مضنيا مكفهرا لاشمس فى نهاره لاقمر ولانجوم ولاسماء صافيه فى ليله..احسست بالغثيان والمرض والانضغاط.. ما الذى يدفع اب الى عرض بناته بهذه الصورة ؟؟..احتقرت سمير..هجرته..هجرت الاماكن التى يرتادها..توفى ابو العذارى بعد سنوات..وبناته بقين بلا زواج لكنهن مثال للعفة والعصامية..ظللت بضعة سنوات احتقر الاثنين..بعد ان تزوجت..وانجبت البنات..وعرفت قسوة الحياة..ورأيت نفسى فى صورة ابو العذارى..احتقرت نفسى لانى احتقرت هذا الاب دون فهم....توقفت عن احتقار ابو العذارى وظللت محتقرا لسميروبعمق ..







  رد مع اقتباس
قديم 11-05-2009, 12:34 AM   رقم المشاركة : 2
مؤسس
 
الصورة الرمزية عبد الرسول معله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الرسول معله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ابو العذارى!! حكاية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السنوسي الغزالي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
كان يوما حالكا لم تبنْ فيه شمس..غائما..حارا..رطبا ..تنقلب فيه السحنات..يوما باختصار شديد..من له حدس يحس ببؤسه ورداءته وسوء الطالع فيه..رغم أن أبى علمني ألا أتطير..فشكرا له على هذا التناقض الذي زرعه في ذاتي..قلت لكم انه يوم حالك لا شمس في نهاره ولا قمر ولا نجوم ولا سماء صافية في ليلته..يوم..ليس ككل الأيام ، أو كما بدا لي... يوم يختلف..مغاير..عندما خرجت من المنزل في صباحه أحسست بانقباض شديد وكأن شيئا عظيما سيحدث..شيء ربما تضخم في رأسي.. صحيح أني من النوع المندفع..ولذلك أصدم بحقائق مذهلة بعد أن أفيق من شرودي وانفعالي واندفاعي!!..لكن هذا اليوم يختلف..ربما فيه شيء مما ذكرت حول الاندفاع..فما الذي حدث في هذا اليوم بالذات؟؟..في هذا اليوم ومن قعر الحكاية..في هذا اليوم المختلف..احتقرت صديقي سمير بعد عشر سنوات من الرفقة..واحتقرت معه الحاج أبا العذارى!! لماذا؟؟ ..هنا..بداية الحكاية التي قلت لكم قعرها..ولذلك كان ذلك اليوم يوم مختلف..لماذا لأني احتقرت سمير..شعرت نحوه بالتقزز..كدت أن أتقيأ من فعلته التي اعتبرتها أشنع من الشنعاء..
سمير شاب في وسامة امرأة وصفها شاعر جاهلي..اذ قال عنها بما معناه أن قلبه تعلق بطفلة عربية..حجازية العينيين..رومية الكفل على ما أظن وأتذكر وتتنعم بالديباج والحلي والحلل!! لا أذكر إلا معاني القصيدة..وسامة سمير كانت تفوق المخيلة مهما رسمت وتخيلت وتفننت!! لذلك..من الطبيعي أن يكون فارس أحلام كل بنات الحي والشوارع القريبة منا..رقيق..حساس في مظهره..حريص على هندامه... تقليدي لا يخرج إلى الشارع إلا بربطة العنق ..روائح التيوز الايطالية تفوح منه دائما..لدرجة أنى أصبت بالعدوى نتيجة الدوار الذي يصيبني كلما وصلت إلى أنفي روائح هذا العطر الفريد..فأصبحت استعمله لأنه يبقى برائحته لعدة أيام..وسمير كان ذواقا في كل شيء..في الأكل والشرب وطريقة الحديث.. والهدوء المفعم بعمق غامض!! رغم ضحالة ثقافته..لكنه يلفت النظر في كل جلسة يكون هو البارز فيها..وكنت أحبه..ارتاح إليه..وكان مستشار غرام متفرد..ليس إلا بسبب وسامته التي أعطته هذا المخزون من الخبرة حول النساء ونقاط ضعفهن..وكنت مؤمنا إيمانا مطلقا أنه الوحيد القادر على فك طلاسم أي فتاة تحاول استعمال عقل المرأة في التعامل مع العشاق..وكانت ااستنتاجاته..مثلما حقوقي ضليع في مواد القانون وأحابيله وحيله والخروج منه وفيه..باختصار فتواه في أي فتاة لا يرقى إليها الشك..مرجعية مذهلة فى هذا الجانب..لذلك ربما لم أفكر في جوانب أخرى فيه إلا في ذلك اليوم الحالك؟؟!!وفى بعض جوانب حياته أشياء غامضة لا تفهمها ولا يدلي بها لأحد..منها أنه تزوج من قريبة له وأقام عرسا خرافيا..وليلة زواجه حاولت الانتحار عدة فتيات من الحي دون أن يدرك ذووهن السبب..لكن في تلك الليلة بالذات عجت المستشفيات بعشرات الفتيات اللائي حاولن الانتحار بسبب زواج هذا الأسطورة بالنسبة لهن!! وكان العرس أيضا أسطوري مثلما هو العريس!! لكن لسبب ما..هربت العروس بعد أسبوع من العرس المهيب ولا أحد يعرف السر..ولا أهل العروس ولا أهل العريس..لا أحد يعرف..حاولنا نحن الأصدقاء بطريقتنا الخاصة معرفة السبب بعيدا عن غموض سمير..لكن يبدو أن العروس لم تذكر الأسباب حتى لأقرب صديقاتها..استغلالنا للفتيات لم يفدنا في شيء..بقى هذا السر غامضا..لم نسأل سمير ولم يشفِ هو غليلنا!! ومرت سنوات وعادت الأمور كما كانت رتيبة مملة..جلسات سمر يومي..سمير يستمر في غرامياته ومشوراته..مع ذلك كنت أحب سميرا حبا شديدا..لأنه كان كريما طيبا في مظهره على الأقل..وقد علمني أبى أن أحكم بالظاهر..لست مسئولا عن الضمائر وما تخبئه النفوس..إلى أن جاء اليوم الذي احتقرت فيه سمير .. فكيف حدث هذا؟؟
بداية القصة من أبي العذارى الذي يعمل عنده سمير... أبو العذارى قبل أن أقرر احتقاره هو الآخر كنت أراه رجلا طيبا..صاحب محل.. غنى..متواضع..يعمل سمير عنده منذ سنوات..لكن في ذلك اليوم عندما دعا سمير إلى العشاء في منزله ..وأبو العذارى ليس لديه سوى أربع بنات وأمهن..وكان يمكن أن يمر الأمر بهدوء..لولا أن سميرا بعد أن روى لي ما حدث دفعني إلى احتقاره واحتقار أبي العذارى ..
يقول سمير انه تناول عشاءا فاخرا في بيت أبي العذارى الفخم..قال إن الطعام يدل على أن الطاهيات ماهرات..أو هكذا هو رأيه..والأمر إلى هذا الحد عادى..لكن الذي ليس عاديا أن سميرا يقول مردفا : البنات جميلات لكن لسن من اللاتي يروقن لي..إذا تزوجت لن أتزوج من هذا الصنف..دهشت لهذا القول..إذن الوليمة لسبب ما!! أبو البنات أخذ سمير إلى المنزل لكي يعرض عليه بناته و يختار واحدة منهن ليتزوجها..لكن سمير لم تحلُ في عينه أي واحده منهن...لذلك كان ذلك اليوم بالنسبة لى مضنيا مكفهرا لا شمس في نهاره لا قمر ولا نجوم ولا سماء صافيه في ليله..أحسست بالغثيان والمرض والانضغاط.. ما الذي يدفع أب إلى عرض بناته بهذه الصورة ؟؟..احتقرت سمير..هجرته..هجرت الأماكن التي يرتادها..توفى أبو العذارى بعد سنوات..وبناته بقين بلا زواج لكنهن مثال للعفة والعصامية..ظللت بضعة سنوات أحتقر الاثنين..بعد أن تزوجت..وأنجبت البنات..وعرفت قسوة الحياة..ورأيت نفسي في صورة أبي العذارى..احتقرت نفسي لأني احتقرت هذا الأب دون فهم....توقفت عن احتقار أبي العذارى وظللت محتقرا لسمير وبعمق ..


أستاذي الكبير محمد السنوسي الغزالي

أنا أذكرك بالأبيات المنسوبة لامرئ القيس وهو بريء منها براءة الذئب من دم يوسف

تعلق قلبي طفلة عربيّة = تنعّمُ بالديباج والحلي والحُلل
حجازية ُالعينيْنِ مكّية ُالحَشا = عراقيّة ُالأطراف روميّة ُالكفَلْ
تهاميّة ُالأبدان عَبْسِيّة ُاللَمى = خزاعية ُالأسنان درية ُالقـُبَلْ

أمتعتنا بحكايتك وشاركتك في ما ذهبتَ إليه وكنت رائعا في سرد حكايتك


تحياتي ومودتي






آخر تعديل عبد الرسول معله يوم 11-07-2009 في 05:42 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 11-05-2009, 05:47 AM   رقم المشاركة : 3
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ابو العذارى!! حكاية

الأستاذ محمد السنوسي الغزالي
هذه هي الحياة
كلما يمر يوم نتعلم شئ جديد
تصرف بما تمليه عليه مشاعر الأبوة

قصة تشد القارئ حتى النهاية

دمت بألق

تحياتي وتقديري













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 11-05-2009, 05:33 PM   رقم المشاركة : 4
أديب (صديق النبع)






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد السنوسي الغزالي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ابو العذارى!! حكاية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   أستاذي الكبير محمد السنوسي الغزالي

أنا أذكرك بالأبيات المنسوبة لامرئ القيس وهو بريء منها براءة الذئب من دم يوسف

تعلق قلبي طفلة عربيّة = تنعّمُ بالديباج والحلي والحُلل
حجازية ُالعينيْنِ مكّية ُالحَشا = عراقيّة ُالأطراف روميّة ُالكفَلْ
تهاميّة ُالأبدان عَبْسِيّة ُاللَمى = خزاعية ُالأسنان درية ُالقـُبَلْ

أمتعتنا بحكايتك وشاركتك في ما ذهبتَ إليه وكنت رائعا في سرد حكايتك

تحياتي ومودتي

شكرا لمرورك الكريم سيدي






آخر تعديل عبد الرسول معله يوم 11-07-2009 في 05:48 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 11-05-2009, 05:34 PM   رقم المشاركة : 5
أديب (صديق النبع)






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد السنوسي الغزالي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ابو العذارى!! حكاية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الأستاذ محمد السنوسي الغزالي
هذه هي الحياة
كلما يمر يوم نتعلم شئ جديد
تصرف بما تمليه عليه مشاعر الأبوة

قصة تشد القارئ حتى النهاية

دمت بألق

تحياتي وتقديري

احي قراءاتك الدائمة سيدتي ن لك الشكر على هذا الاحتفاء الجميل.






  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2012, 04:00 PM   رقم المشاركة : 6
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ابو العذارى!! حكاية

وبالحكايات دروس

الى الضوء مع التقدير












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2012, 10:00 PM   رقم المشاركة : 7
أديب (صديق النبع)






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد السنوسي الغزالي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ابو العذارى!! حكاية

شكرا الاستاذ شاكر







  رد مع اقتباس
قديم 07-12-2012, 04:12 AM   رقم المشاركة : 8
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ابو العذارى!! حكاية

القدير محمد السنوسي الغزالي
أنت بارع في السرد أستاذي العزيز ولكن ...
أين أنت بالله عليك وأين حكاياتك
اشتقنا لحروفك البهية
تقديري ومحبتي













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 08-05-2012, 11:44 PM   رقم المشاركة : 9
أديب (صديق النبع)






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد السنوسي الغزالي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ابو العذارى!! حكاية

شكرا ..انا في البحر الواسع عزيزتي سولاف






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:05 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::