سكن المحطة بعين فارهة في عشرينه
وبيده باقة لنرجس
مر وقت
فجاءت عربة حمولة في ثلاثينه
لهث ليمسك مزلاج الباب
فسقطت من يديه اوراق قهرها الزمن
ولاك بنطاله قطار الزمن
فتجعدت المحطات
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
وانتهى إلى اللاشيء بعد طول انتظار
رأيت فيها أجيالا أعرف الكثير منهم
حميدة العسكري
أثبت نصك العميق هذا هنا وفي الذاكرة التي سافرت إلى هناك
تحياتي ومحبتي
القصة.ق.جدّا جنس أدبيّ أصبح الأكثر رواجا في عالم الأدب...
له خصائص فنيّة وجماليّة أراك يا حمبدة قد برعت فيها بنية ودلالة ومقصديّة في منجزك الرّائع
تقديري لأدبك الرّفيع.