حب بلا حدود

بك اخضرت اغصاني على جذع بساتين
عمري ..
بامديني الحبيبة
ياادلب صاحبة العيون الخضراء
يالثمرة الروح و قبلة البقاء
ترتجين مني الشفاء..
وجدي بك ثورة...
ووعدك لي سجن..
المستحيل حقيقة...
الحلم صمت ...
على نواصي سنين عمري
الذي انقضى
ومضى بنتظار عودة ولقاء...

مصطفى احمد البيطار

ستعود إليها.. حاملا أشواقك على كتفك
ستروي أرضها بغيث مآقيك
ليشعر الربيع أنه في وطنه

يارب تتحقق الأماني ونعود
فالغصة تكبر كلما مرت الأيام

دمت بخير
تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الحسن     بك اخضرت اغصاني على جذع بساتين عمري .. بامديني الحبيبة ياادلب صاحبة العيون الخضراء يالثمرة الروح و قبلة البقاء ترتجين مني الشفاء.. وجدي بك ثورة... ووعدك لي سجن.. المستحيل حقيقة... الحلم صمت ... على نواصي سنين عمري الذي انقضى ومضى بنتظار عودة ولقاء... مصطفى احمد البيطار

الاستاذ الفاضل يوسف الحسن
ما هي إلا ابتلائات ابتليت بها امتنا من مؤامرات صنو غايتها تفتيت حضارات يندر ان تجدها إلا في وطننا العربي
مهد الحضارات ونبع الثقافات ، فتركوا بلادنا كوردة تذبل بيد رارعها السيئ ونسوا ان هناك من سينبي من جديد ويعود البهاء لوطننا العربي ليعيد مجدا تليدا بعد عتمة ليل اسود
اعاد الله كل من تشرد عن وطنه
ولتعد السكينة والامان في بلاد نقية كبلادك
تحية لك تليق بسمو روحك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الحسن     بك اخضرت اغصاني على جذع بساتين عمري .. بامديني الحبيبة ياادلب صاحبة العيون الخضراء يالثمرة الروح و قبلة البقاء ترتجين مني الشفاء.. وجدي بك ثورة... ووعدك لي سجن.. المستحيل حقيقة... الحلم صمت ... على نواصي سنين عمري الذي انقضى ومضى بنتظار عودة ولقاء... مصطفى احمد البيطار

أخي الأديب يوسف الحسن..

بتنا نرثي أنفسنا في رثاء مدننا التى اغتالت وداعتها يد الغدر الآثمة...
إدلب الجميلة وباقي المدن السورية ستنتفض من تحت الدمار لتعيد الحياة لساكنيها..فنحن نستمد الحياة من مدننا ونستمد القوة من هوائها وترابها ..

نص حزين يكاد ينطبق على كل مدننا العربية المنكوبة...

أتمنى أن يكلل انتظارك بفرح العودة لإدلب وهي معافاة آمنة تنعم بالاستقرار..

تقديري واحترامي،

سلوى حماد

لك ولأدلب ولكل المدن السورية الحبيبة ألف سلام

[منية الحسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الحسن     بك اخضرت اغصاني على جذع بساتين عمري .. يامديني الحبيبة ياادلب صاحبة العيون الخضراء يالثمرة الروح و قبلة البقاء ترتجين مني الشفاء.. وجدي بك ثورة... ووعدك لي سجن.. المستحيل حقيقة... الحلم صمت ... على نواصي سنين عمري الذي انقضى ومضى بانتظار عودة ولقاء... مصطفى احمد البيطار

كلمات قليلة لكنها أفسحت عن مساحات بحجم العمر
عن صورة فاتنة غراسها القلب ومقامها شجرة الروح
ماأروع هذا النسج أيها القدير
ستعود ..ستعود حتما حاملا حبك وانتماءك تاجا يرصع جبينها الوضاء
فالظالمون راحلون .. والأرض باقية تغتسل بدمع الوفاء
سلم اليراع سيدي .

سيأتينا النصر ولو على جناح طير من السماء
وستتحرر الأرض
ويتحرر الإنسان
هذا وعد السماء

يوما ما ستعود ملوحا براية النصر لتحكل بها عيناها الخضراء
دعاء اوكلناه للقدير باللهم آمين
كما الثريا حبك البلا حدود
يحيل ادلب لقناديل من نور
تقديري