مضتْ مـنْ غيرِ ذنـبٍ سندرلّا وذابَ القلبُ حـُزنـاً واضْمحلّا . سألتُ البعضَ عنها ، لا جوابٌ يريحُ القلبَ ، يبلغُ بي المحلّا . حـذاءُ الحفلِ لغـزٌ فـيـه سـرٌّ وسحـرُ غرامِهـا عنـّي تخلّـى . مضتْ والعينُ ترمقُ كلَّ خطوٍ وراحَ السعدُ منْ روحي وولّى . أسيّدتي ، سلبتِ العقلَ منـّي بسحرِ هـواكِ مُـذْ يومـاً أطلّا . رميتُ بدلـوِ صبري علّ يومـاً أرى قمـرَ الليـالي قـدْ تجلّى . أمـا مـنْ عودِ ؟ يـا أمـلاً أراهُ بحفنـةِ أُمـنـيـاتٍ قـدْ تـدلّـى . . . علي التميمي 28 مارس 2016
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
نص جميل راق لي أتمنى عودة السندرلا لك تحياتي
ستعود كما قلت لك يا علي لكنها قاهرات الظروف أحيانا أشكر سندريلا كونها لم تعد وجعلتك تعود لنا بهذه السندريلا القصيدة لك الود يا علي
ويبقى الأمل يحلق بين الحروف تمنياتي أن تتحقق الأماني وتعود سندرلا تحياتي
نص وارف يزخر بالجمال تقبل مروري في جمال مانثرت مودتي
جميل رائق رقيق هذا النص غزلي عفيف شكرا لجمال الحروف وما حملت مودتي
د . اسعد النجار شكرا لك على حضورك البهي وقراءتك اللطيفة
استاذي الحبيب صبحي ياسين ، شكرا لحضورك الذي يملؤني بالأمل دمت بخير و تفاؤل سيدي النبيل
امي الغالية روح النبع ، شكرا لبصمة تواجدك حفظك الله
الشاعر احمد الركابي اسعدني مرورك الكريم محبتي لك و ودي