أظنها قصة طويلة ..تفتح الكثير من التأويل
ولكنني شعرت بغصة الأم وهذا دليل بأن تكوينها النفسي حيال أمر ما هو عذريّ
رااائعة وفوق الروعة
تحياتي وكل احترامي لك الأستاذ قصي القدير
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة