كانت أحاسيسها متعبة ,متعبة,,وكان الوقت الهزيع الأخير من الليل ,,
ذهب أغلب الناس لمراقدهم ,وتأبط الليل أوراق رحيله,,
وكهاتف ليلي ولجت خلجات قلبي ,,قالت :إن الليل صهر الأسرار ,,
قلت :أليس الليل أخ الراحة ,,
تأملت في وجيعة الليل ,وسكونه وهدأته وجنونه ,,
كانت تحاكيني عن كل أنياط الحياة وخرابات العمر ,,
عن سطوة الريح وخضرة الأمكنة,,
عن نسمة سدت سبيل الجمال ,وأرقت خيالات الأحلام ,,
عن متكئ كانت تحسبه سندا رحيما ,فألفته كجحر ضب أو فحيح ثعبان,,
كانت غربة الوجع دامية ,وحكايات الأخلة نابية غير عابرة لمسامات الروح ,,
تعشى القلب وتخشى أخطاء قد لاتغتفر ,,كانت تراودها أسياط لاأمان لها ,,
ضير أن إيمانها القوي بربها أجّل كل تلافيف الحكاية ,,
كمال ..ياكمال ..!!
ماأصنع ,,قل شيئا ..
تلصص القلب وتذارعته الأوجاع .تسمر في مكانه وهو يتأمل كل بكائياتها ..
وقال :
ذاك ديدن المهوسين بحسد الآخرين ,,
تأملي كم هي الحياة جميلة ,,
كم هي الأمنيات فسيحة ,,
أنا وأنت والآخرون أولئك الطيبين من أمثالنا ,كم يغبطهم خفافيش الظلام ,,كم تتعبهم مسافات العمر ,,
* وكل ذي نعمة محسود*,,,
ونحن نملك نعمة الطيبة ,والقلب المنشرح ,والقلم والدواة لنؤرخ لماقدمضى وماهو آت..
هؤلاء الأنانيون الذين لاسبيل لهم إلا قتل الأمل في الآخرين,,
أولئك الذين تشبعت الكراهية بقلوبهم ,وتولدت لديهم غربة الوجع وظغينة الألم ,فأضحوا كالسادية التي لاتفرق بين عقل وبطر نعمة ,التعذيب شيمتهم والألم مذاقهم..فلاتأبهي لهم /
ذاك ديدن المهوسين بحسد الآخرين ,,
تأملي كم هي الحياة جميلة ,,
كم هي الأمنيات فسيحة ,,
أنا وأنت والآخرون أولئك الطيبين من أمثالنا ,كم يغبطهم خفافيش الظلام ,,كم تتعبهم مسافات العمر ,,
* وكل ذي نعمة محسود*,,,
ونحن نملك نعمة الطيبة ,والقلب المنشرح ,والقلم والدواة لنؤرخ لماقدمضى وماهو آت..
هؤلاء الأنانيون الذين لاسبيل لهم إلا قتل الأمل في الآخرين,,
أولئك الذين تشبعت الكراهية بقلوبهم ,وتولدت لديهم غربة الوجع وظغينة الألم ,فأضحوا كالسادية التي لاتفرق بين عقل وبطر نعمة ,التعذيب شيمتهم والألم مذاقهم..فلاتأبهي لهم /
نعم صدقت
تختلط الأمور
ليصيح التعذيب مصدر فرحة
والألم منيع سعادة
ويموت القلب
والضمير
وتتحجر المشاعر
أبعدنا الله عنهم وأبعدهم عنا
كان للوجع طريق الى روحي وأنا أسافر بين الحروف
دمت بخير
تحياتي
ذاك ديدن المهوسين بحسد الآخرين ,,
تأملي كم هي الحياة جميلة ,,
كم هي الأمنيات فسيحة ,,
أنا وأنت والآخرون أولئك الطيبين من أمثالنا ,كم يغبطهم خفافيش الظلام ,,كم تتعبهم مسافات العمر ,,
* وكل ذي نعمة محسود*,,,
ونحن نملك نعمة الطيبة ,والقلب المنشرح ,والقلم والدواة لنؤرخ لماقدمضى وماهو آت..
هؤلاء الأنانيون الذين لاسبيل لهم إلا قتل الأمل في الآخرين,,
أولئك الذين تشبعت الكراهية بقلوبهم ,وتولدت لديهم غربة الوجع وظغينة الألم ,فأضحوا كالسادية التي لاتفرق بين عقل وبطر نعمة ,التعذيب شيمتهم والألم مذاقهم..فلاتأبهي لهم /
نعم صدقت
تختلط الأمور
ليصيح التعذيب مصدر فرحة
والألم منيع سعادة
ويموت القلب
والضمير
وتتحجر المشاعر
أبعدنا الله عنهم وأبعدهم عنا
كان للوجع طريق الى روحي وأنا أسافر بين الحروف
دمت بخير
تحياتي
لاأراك الله ماتكرهين أيتها العزيزة,,
أنسأ في العمر وأمد في الحياة,,