لقد قرأت تعليقات من سبقوني على قصيدتك الجديدة وقد أنصفوك بما قالوا وليس عندي ما أضيفه سوى أنني شعرت بخلل في الوزن في البيت الثاني والخامس ولا أدري إن كان هذا يندرج تحت مسمى الضرورة الشعرية أم لا. أرجو المعذرة لأنني عندما أقرأ قصيدة جميلة ورائعة كقصيدتك هذه لا أحب أن أجامل على حساب الجمال.
لقد قرأت تعليقات من سبقوني على قصيدتك الجديدة وقد أنصفوك بما قالوا وليس عندي ما أضيفه سوى أنني شعرت بخلل في الوزن في البيت الثاني والخامس ولا أدري إن كان هذا يندرج تحت مسمى الضرورة الشعرية أم لا. أرجو المعذرة لأنني عندما أقرأ قصيدة جميلة ورائعة كقصيدتك هذه لا أحب أن أجامل على حساب الجمال.
تحيات ومودتي.
ما أروعك أستاذ طاهر وسيرد استاذي الوليد بكل أريحية لنستفيد
أبيات جميلة ومفردات رقيقة تنساب بعذوبة لتلامس شغاف القلب
قصيدة مفعمة بالعواطف الجياشة والصورالشعرية التعبيرية المتفردة في السناء
حروفك تقطر شهداً في كؤوس الغرام فتستقي الروح منه النشوة والهيام شاعرنا القدير الأستاذ الوليد دويكات أعتقد أنك وقعت في هنّة مطبعية في هذه الأبيات التي ذكرها الأخ الأستاذ طاهر عبد المجيد مشكورًا وذلك بزيادة حرف التاء الذي كسر الوزن الجميل فلو أزلته لأصبحت كالآتي :
وشعرتُ حينَ فراقها في أضـلعي نار أكــــادُ بحــــــرّها أنْ أُحـرقـا