عيـد سـعيد .. و .. عمـر مديـد
بقلم
يونس محمود يوسف
***
في خريف العمر
إليك زهر الوداد , ونبض الفؤاد
ملحمة عشق أبدية .. عنوانها أنت يا كل المراد
أنت في خارطتي الأدبية , كل الأبجدية .. و في كتاباتي , أنت نسغ المداد
أنت في عنقي دَيْن جميل صعب السداد .. أنت في حياتي ميلاد على ميلاد
هل تسمعين ..؟
انقضت من عمري عقود من السنين
و ها أنا يا سيدتي قد أوشكت أن أعانق الخمسين
و كأنني في هواك لم أبرح العشرين .... فهل تصدقين ....؟
رحلة من العمر وردية قزحية .. ذهبية أبدية .. رسمناها أحلاماً لا تنتهي
و كتبناها عقداً لن تنفصم عراه .. وغرسناها حقولاً من سنابل الفرح
فهل تسمعين ..؟
سيدتي .. مولاتي
من عمق هذه المناسبة الغالية ..
أتوجه إليك في ذكرى ميلادك ..
وأقول لك بلغة العصافير .. بلغة الأعاصير ..
وهذا يَمينٌ على يَمينْ :
عهداً على الوفاء .. وأنا على العهد أمينْ ..
فهل تسمعين ..؟
لوحة جميلة جدًا رُسمت بريشة الحب الطاهر
بوركت تلك الأنامل وذلك القلب الذي يحمل في حناياه اسمى وانقى حب
كل عام وأنتم الحب
لك أستاذي يونس ولها كل الودّ والتقدير
روح النبع العامرة بالحياة
عميدتنا الراقيه
عواطف عبد اللطيف
كم كانت سعادتي كبيرة وانا أتمعن بهذه اللوحة الفنية الراقيه
ممتن لك يبدتي الكريمة
مودتي
أبو هاشم
لوحة جميلة جدًا رُسمت بريشة الحب الطاهر
بوركت تلك الأنامل وذلك القلب الذي يحمل في حناياه اسمى وانقى حب
كل عام وأنتم الحب
لك أستاذي يونس ولها كل الودّ والتقدير
الأديبة الرائعة
أمل الحداد
شكراً سيدتي على هذه التهنئية الكريمة
مودتي
أبو هاشم