يقول الله تعالى مجده في كتابه العظيم:
بسم الله الرحمن الرحيم: ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها
ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون.
صدق الله العلي العظيم
**
ألا فنعمَّ البهائم إزاء أولئك الأعراب المتأسلمين..ونعوذ بالله أن نكون أو نصير منهم..
سلمت أناملكم وفكركم الوضاء في سماوات الأدب أيها الكريم
محبتي
وهي أمة أنتخب منها الله خاتم الرسل,ولكن الإبتعاد عن القيم والخلق
ومكارمه هي من اوصلتنا لهذا الحال,بعد أن كانت تصنع تأريخ صار يصنع لها
تأريخ!!موجعة قصيدتك اخي الغالي..فهي في واقعها حقيقة مرة.
لعل وعسى هناك من بقي من دخان جذوة القديم ليعيد الشعلة...
تحياتي اليك مع فائق تقديري
الأمة بخير يا غلام
لكن لا أحد فينا يقوم بما يجب
الأمة المكونة من كذا مليار تبدأ بي وبك وبفلان وفلان
قصيدة رائعة لكننا بحاجة لمراجعة أزمة الثقة بيننا وبين الذات
سلمت قلما رائعا