حرفية توريط المتلقي في المسار التصاعدي للبوح بين الكشف له عن المضمون و اخفاء ما يتصل بخصوصيات الآخر عنه و لعمري هذا من شيم الكبار
المعاشرة الفنية المحسوبة بين الرسم و الكتابة قيد الورق و المداد و التي تجعلنا نستحضر كروطات المعايدات المترفة حروفا تشع بالمحبة تعانق رسمات تريح الخاطر و تهيجه أحيانا بحسبان
البساطة الموظفة كيف يجب تخلق نصا كبيرا
تحياتي
و فل بلا عد
حرفية توريط المتلقي في المسار التصاعدي للبوح بين الكشف له عن المضمون و اخفاء ما يتصل بخصوصيات الآخر عنه و لعمري هذا من شيم الكبار
المعاشرة الفنية المحسوبة بين الرسم و الكتابة قيد الورق و المداد و التي تجعلنا نستحضر كروطات المعايدات المترفة حروفا تشع بالمحبة تعانق رسمات تريح الخاطر و تهيجه أحيانا بحسبان
البساطة الموظفة كيف يجب تخلق نصا كبيرا
تحياتي
و فل بلا عد
ماذا لو رسمت شاكر القلب
هو كالكتاب المفتوح ..
نقرأ من حرفه الوقار
ونرتشف من بين سطوره مداد كالنبع في تدفقه بالألق والعطاء
ومن حشرجة صوت يغص بدمعة صدق نستشف بحة حنون
وعلى مرافئ وريقاته تنحني أحداقنا المشدوهة اعجابا بعذوبة قلبه وقلمه
؛
تقديري واحترامي يا قدير
ماذا لو رسمت شاكر القلب
هو كالكتاب المفتوح ..
نقرأ من حرفه الوقار
ونرتشف من بين سطوره مداد كالنبع في تدفقه بالألق والعطاء
ومن حشرجة صوت يغص بدمعة صدق نستشف بحة حنون
وعلى مرافئ وريقاته تنحني أحداقنا المشدوهة اعجابا بعذوبة قلبه وقلمه
؛
تقديري واحترامي يا قدير
أيتها الليلى المكرمة
لي من معاني الربيع كثير ورود سأستخلص أنقاها وأهديها لك
وماذا لو رسمت شاكر العاطفي
المثقل بمفاتن الرأفة.. والمحاط بالضعف إزاء دمعة
المتسربل بالعطف والحنان والرحمة
إنه الكبير بمحاسنه.. الشديد بتواضعه
المحلق بقلمه في سماء أحداقنا
تقديري العميق
العاجز عن وصفك كما ينبغي ويليق