تهلث الكلمة هنا وراء مداليلها..لانها في الاصل تحمل انفاس انسانة لاهثة وراء روح غائبة وصيغة الفعل (ودعت) دالة على فعل يتكرر..وليس محض صدفة عابرة..والتكثيف في هذا الموضع يعني الولوج الى مدخل القصيدة.. لكونها تتبع حالات وداعية متوالية عبر صيرورة النص وهذا ما تؤكده اللوعة والحسرات التي رافقت الرحلة الفعلية.
تهلث الكلمة هنا وراء مداليلها..لانها في الاصل تحمل انفاس انسانة لاهثة وراء روح غائبة وصيغة الفعل (ودعت) دالة على فعل يتكرر..وليس محض صدفة عابرة..والتكثيف في هذا الموضع يعني الولوج الى مدخل القصيدة.. لكونها تتبع حالات وداعية متوالية عبر صيرورة النص وهذا ما تؤكده اللوعة والحسرات التي رافقت الرحلة الفعلية.
محبتي لــوران
جوتيار
الأستاذ القدير جوتيار
شكراً لمرورك الجميل
مع تقديري الكبير
التوقيع
سأنفض عن روحي غبار صمت والخديعة وأكسرُ أغلال الحقد ولن أبقى محتلة حتى آخر الألم
أحرقت , ذرفت , ودعت , أطلقت , أبحرت , كانت , ضاقت , رفض , عشقت , ظلت
ما تقدم يشي بأن الزمان هو المتسيد , وما الأمكنة إلا محض ثقوب في الذاكرة
أما مقطع :
( حتاه ...
رفض كل المفاوضات
ولم يساوم ).
فهو نص قائم بذاته , رغم تحفظي على كلمة مفاوضات.
أحرقت , ذرفت , ودعت , أطلقت , أبحرت , كانت , ضاقت , رفض , عشقت , ظلت
ما تقدم يشي بأن الزمان هو المتسيد , وما الأمكنة إلا محض ثقوب في الذاكرة
أما مقطع :
( حتاه ...
رفض كل المفاوضات
ولم يساوم ).
فهو نص قائم بذاته , رغم تحفظي على كلمة مفاوضات.
بوح أنيق .. لك بالغ التقدير.
الأستاذ القدير عمر مصلح
أدام الله عليك الصحة والسعادة
اشكر مرورك الأنيق بين كلمات القصيدة
لك بالغ التقدير والأحترام
التوقيع
سأنفض عن روحي غبار صمت والخديعة وأكسرُ أغلال الحقد ولن أبقى محتلة حتى آخر الألم