سكب مُتقن وقافية مُحكمة الوزن والجرس
طابت لي وطِبتُ بها
لن اناقشك في حزنك ولا بخاتمتك الأجمل
كنت هنا مع موعدٍ جميلٍ يستحق أن يكون صورة حقيقية إسمها مدرسة الشعر ~
مودتي
سكب مُتقن وقافية مُحكمة الوزن والجرس
طابت لي وطِبتُ بها
لن اناقشك في حزنك ولا بخاتمتك الأجمل
كنت هنا مع موعدٍ جميلٍ يستحق أن يكون صورة حقيقية إسمها مدرسة الشعر ~
مودتي
أستاذي فريد
حسبي يا سيدي أن راقك هذا الحرف القاصر
ووقع في نفسك النبيلة هذا الموقع الحسن.
كل الشكر وعظيم الامتنان لفضلك وحسن ظنك بأخيك
في بعض الاحيان تقرأ قصيدة..فتراها كأنها دواخلك
وكأنها انت قائلها..
قصيدة فيها من الشجن المر لواقع امر..ولكن ..خاتمتها
أفصحت عن الامل المرتجى...
سيدي الفاضل..أستمعت بما قرأت لحد الثمالة فشكرا
اليك..ودمت بحفظ الرحمن
في بعض الاحيان تقرأ قصيدة..فتراها كأنها دواخلك
وكأنها انت قائلها..
قصيدة فيها من الشجن المر لواقع امر..ولكن ..خاتمتها
أفصحت عن الامل المرتجى...
سيدي الفاضل..أستمعت بما قرأت لحد الثمالة فشكرا
اليك..ودمت بحفظ الرحمن
أستاذي أحمد
بل الشكر لك يا سيدي على حظوة هذا النص لديك
فحسبي أن وقع في نفسك الكريمة موقعاً حسناً.
أعتز بقراءتك وأتيه بتقريظك
اعادتني قصيدتك الباذخة هذه لأحمد بن يحيى بن جابر، بن داوود البلاذري أبو الحسن من أهل بغداد من مدح المأمون بمدائح وجالس المتوكل ومات في أيام المعتمد .. عالماً فاضلاً و شاعراً راوية نسابة ..متقناً .. وله من الكتب كتاب البلدان الصغير كتاب البلدان الكبير و نسب الأشراف انساب الاشراف وهو كتاب كبير كثير الفائدة كتب منه عشرين مجلدا ولم يتم .وهو كتابه المعروف المشهور كتاب عهد أردشير
قبل البدأ أرحب بك شاعرنا وبعودتك بهذه الخريدة الباذخة بكل المقاييس نظما وسبكا ولغة بمعانيها السامية والعميقة وصورها المتألقة والمحبوكة بأسلوب رائع .. فحضرت هنا المشاعر بقوة و تجلت فيها ثورة على الواقع من خلال العودة لتاريخ كانت فيه امتنا بعزة وانفة وريادة والتقطت ما يضيف البهاء للفكرة مع رفض وإصرار للظلم وشحذ الهمم والمحاولة لاستعادة الحق .. دوما تثري ذاقتنا بكل بهاء .. وتدفنا للبقاء في متصفحك طويلا .. تقديري واحترامي وبيادر من الياسمين الدمشقي