خلقت عالما .. عالمك المسكون بالأفكار والرؤى والإيمان في حضرة الله .. والحب الإفلاطوني حب خالص للشعراء .. جمعت الكثير من السحب لتمطر كل هذا الجمال .. لافض ألله فاك أيها الحبيب
خلقت عالما .. عالمك المسكون بالأفكار والرؤى والإيمان في حضرة الله .. والحب الإفلاطوني حب خالص للشعراء .. جمعت الكثير من السحب لتمطر كل هذا الجمال .. لافض ألله فاك أيها الحبيب
غنيمتي انني فضضت قارورة العطر أولا فما أسعدني
رأيتَ قلبك على أغصان الكلمات ثريات من ذهب ,, تلمع بالرؤى فوق ضفاف الإيمان ,, وهي تضم بين راحتيها جريان اليقين إلى حقول السؤال ,,, في دورة الفصول من الشتاء إلى قبل الخريف ,, لتبدأ غلال وثمار الأنوار برفع النداء ,, أن تعالوا فلا عثرة في حركة الثقة إلى فصل الخطاب
لك المحبة كلها ,, والاحترام ,, وباقة من ياسمين الشام
الأخ والصديق العزيز الوفي
هو الصراع بين
وجع الحياة المصلوب على جدران الروح
وفرحة الطفل القابع في الأعماق
وهو ما زال يبحث ويسأل
في عالم اختلفت فيه الرؤى
الأستاذ أدونيس
دمت بخير
تحياتي
وجع يتمدد من التوق والحنين لأشياء بسيطة
نرى فيها كل الوجود ,, في دمية ,, أو لعبة ,,
تحث الخطى إلى هرم البحث بين الرؤى
والبحث لايمر عليه عمر ولا سنين
من حيث يغلق بابا ,, يفتح أخرى
ومن حيث ترتبك النافذة ,, وهي تداري توتر السهول ,,
يرتبها بعناصر الربيع
الشاعرة والأديبة الكبيرة عواطف عبد اللطيف
لك فائق التقدير والاحترام
لم أكبر ..وإن كبرت
الشعر أسود بلونه الأبيض
والطفل مازال داخلي
يعبث ..يلعب
ويسأل
إن أسمى نُضج في العالم . أن نكون دوماً ، على شيء من الطفولة
[ يفتشنكو ]
أن نكبر تبقى طفولتنا تشاكسنا بقسوه لتعيد لنا ثمة اشياء فقدناها وسط مملكة التهالك على اثبات ال [ أنا ]
ولكني سابقى في رحَم طفولتي الهائل كي احلم واسعى نحو كلمة البدء
فأنا اليوم طفلةٌ أُخرى ....................... / وقار
شكراً ايها الشاعر ، جميل ان نتذكر اننا نحمل نقاء طفولة غادرت
لم أكبر ..وإن كبرت
الشعر أسود بلونه الأبيض
والطفل مازال داخلي
يعبث ..يلعب
ويسأل
إن أسمى نُضج في العالم . أن نكون دوماً ، على شيء من الطفولة
[ يفتشنكو ]
أن نكبر تبقى طفولتنا تشاكسنا بقسوه لتعيد لنا ثمة اشياء فقدناها وسط مملكة التهالك على اثبات ال [ أنا ]
ولكني سابقى في رحَم طفولتي الهائل كي احلم واسعى نحو كلمة البدء
فأنا اليوم طفلةٌ أُخرى ....................... / وقار
شكراً ايها الشاعر ، جميل ان نتذكر اننا نحمل نقاء طفولة غادرت
نعود دائماً للأجمل والأنقى ,,
ثمة كدر تراكمه السنين فوق أرواحنا ,,
وقبل أن تختنق في سواده ,,
تصرخ الطريقَ أن تأتي إلى أقدامها ,,
طريق نعرفه ,,
كانت قد محصته الخطوات من نقطة البدء إلى الآن...
بعد ذروة لا ترى قمة أكثر ارتفاعا من تلك التي تركتها خلفها ,,
هضبة الطفولة القطنية البيضاء
مهما كبرت بنا المعالم والمحطات والأماكن والأزمنة ,سنظل صغارا بطيبة الأولاد ,وكبارا بطيبة الحب لله واستنباط الدرر من ملكوته الكبير ,,
بوركت صديقي ,,
ذاك عالم ,, لم يعتدي علينا بشر بعلم فيه ,, كانت المعرفة كلمات من الله ,, رسمها على جوارحنا بلغة المهد ,, فاخضر التراب ,, وتحدث اللوز ,, ونأى التفاح إلا عن لونه وكروية أرضه ,,, لا مذاق فيه إلا للحلم ,,, ولا وقت يمتد من روابيه إلا لحقول الخبز والتمر ,,, وطنين نحل ,, لا يشرب غير الرحيق ,, ولا يقتات إلا الصعود إلى عريشة الغذاء والشفاء في طري عودنا المعلق على أغصان الطفولة ,,
لم أكبر ..وإن كبرت
الشعر أسود بلونه الأبيض
والطفل مازال داخلي
يعبث ..يلعب
ويسأل
والسؤال هنا...هل نحن نسأل حتى لا نكبر... أم أننا نسأل لأننا لم نكبر بعد ؟
في كلتا الحالتين...السؤال لا يموت ... به تتجدد الحياة والرؤى وماهية البقاء
//
دمتَ أستاذي القدير بكل خير وأمــان