إشباع للغة الإنحدار صوب الألم المعرش على الجوانب الخفية في نفسية الشاعر ,,
ولغرابة العنوان محاكاة الترجمة تغري بأنفاسها ,ولما كانت موجة حلت دوزنات الحزن ,وألقت ظفيرتها للريح,,
جوتيار العزيز:
نص يثمل في التصورات الجميلة لإنسان شارد ينافح العلياء ,ويرفض واقعا متعفنا يعيشه ليرتاح من الظلام وأهله ,,
مودتي العامرة ,,