ياللهول ...!
كيف لم اقرأ لكِ من قبل..؟
ما اتعسني وما اتعس الايام التي عشتها بلا شعر واصدقاء شعراء مثلك
لي عودة مع كل نص تنشرين
رائحة الصحراء والذئاب والقمر المسكونِ بأحلام الفتيان شدني الى ابداعك الاصيل
التوقيع
أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ
نص يوجع القلب لكنه يعطي الى الروح نثار الأبد في رحلة الحياة حين البحث عن الحنين في أسئلة الوجود بعيدا عن التيه .. نص يرقن الحياة في دفاتر خفايا الروح لكي يجد العزاء قبل أن يتحول القلب الى أرض مهجورة .. نص عميق بعمق الحياة .. تقديري
نص يوجع القلب لكنه يعطي الى الروح نثار الأبد في رحلة الحياة حين البحث عن الحنين في أسئلة الوجود بعيدا عن التيه .. نص يرقن الحياة في دفاتر خفايا الروح لكي يجد العزاء قبل أن يتحول القلب الى أرض مهجورة .. نص عميق بعمق الحياة .. تقديري
أُستاذي المبدع حرفاً وشعراً وانسانية عباس باني المالكي ،،
كم كنتَ عميقاً هنا وانت تقول [ قبل أن يتحول القلب الى أرض مهجورة ]
نعم هو الخوف أن تجف الحياة في القلوب قبل العيون والملامح ،، المتاهات طرقاً لا تؤدي إلا الى متاهات أُخرى
وحين تُرقن الحياة نعلن إلغاء وجودنا ،، وهذا ما يجيده المتخاذلون ،، تعلمت أن أصمد بوجه تأريخ حافل بالأنكسارات
لكني إعتبرت الهزيمة رهان الضعفاء ،، لم انجح دائماً وهذا أوصلني لحقيقة أن الحياة لا تمنحنا كل شيء
وكل ما ياتي من العاصفة علينا ان نبحث فيه عن بعض احساس بالجمال
ما اروع ما كتبت وعمق الدخول لعالم لم تجف فيه الحروف بعد تقديري / وقار
الوقار المبدعة
نصّ رائع من وجدان أديبة مكتظّ بالوجع وعمق التّأمل وحاجز الحلم يسمق في آخره ليسقط كل الذي اختزنه من وجع
وهو الوجه الجميل المتفائل حتّى كأنّه اشتعال الهوى في العظام
من اين لنا ان نألف هذا القلب ..؟
هل نغدو مثل ذئاب الصحراء
حتى يسكننا الليل
حتى تشربنا الآبار
ما بين الممكنِ
وغير الممكنْ
نام القلب .....
غطى بالشوكِ خفاياه
وكغفلةِ طيرٍ فاجأهُ الاعصار
إنتفض القلب
إرتــد ..... وغدا ينبِض
لكن .... مَحض تشهي
مَحض افتِعال
وقار الناصر
الوقار
كم أنت رائعة فما بثثت هنا لا تحويه الا خيمة الحلم ليكون الواقع فيها بقدر التّوقع والإحساس بالرّاهن فالتّوق لإستعادة النّبض
محبتي وتقديري يا الوقار لقلمك الجميل السّامق كأنت