عشقتُك والأسحار شوق مجنح = ودرب الهوى المرسوم لا يتأرجح
أكسّر أصفاد الأنين بزفرةٍ = وقلبي على جسر المنى يترنّح
محبتنا نبع العواطف أينما = نصافح.. فحرفٌ من أمان يُفَتَّح
على ضفة الأعياد حب وموعدٌ =مع السّعْدِ .. في ذكرى حبيبٍ يفْتَح
نقشنا على صدر الجمال حروفنا = يُعاقرها قلبٌ حزينٌ .. مجرّح
نسافر في أعماقها ونُعِدّها = معاني تُناجي حلمنا وتُسَبّح
وننشر في حبّ .. نحلّق بهجة = ونقطن في أوراقها .. وننقّح
ونشدو على أوتار كلّ سطورها= مواويل غنى عندليب مجرّح
نشذب أفياء الكلام ظليلة = قصيدٌ .. عروسٌ بالجمال .. تُوشّح
نعانق أصداء النصوص وحبّنا = لإبداع سحر في البيان موضّح
ونستنطق الأفكار.. نكشف سرّها = نداوي قلوبٌا من رحاها تُجرّح
ينابيع عشقٍ في حنانٍ معطرٍ = ( عواطفُ ) .. بالحزن المعتّق تسْبح
تبلسم آلام القلوب برقّةٍ = وتسمو على جرحٍ دفينٍ وتجنح
كأمٍ يفيض الود من خلجاتها = وتبحث عنّا إذ نغيب ونسرح
هنا نحن في نبع عظيم عطاؤه= ومنه طوال الوقت ننهل..نمتّح
هواه بقلبي عابق ليس ينتهي= فقلبي به قد هام ..لا ليس يبرح
أيا نبع حبي طائرا ومحلقا =سأشرح حبي للسماء..سأشرح
عواطف ..يا أمي ونبع قصيدتي= فإنك أنت الشعر.. والشعر أربح
وإنك في ليل الحنين منارة =وفي ظلك العالي نعيش فنفلح
فدومي لنا نورا وبهجة أنفس = فقلبك فياض ونهجك أوضح
وحرفك معطار ..شذاه دليلنا= إلى الحب..إن الحب فينا مجنح
مع الحبي وتقديري لكل قلم أثرى نبعنا . وأضاف له
إلى كل من ساهم وسهر وكان رمزا للعطاء
إلى أمي الغالية .. و أعضاء الإدارة ... ومشرفي الأقسام
إلى كل شاعر .. وكل أديب .. وكل فنان
ليؤلمني أن أصل متأخرا عن حضور ميلاد عرس سمعت عنه بعد أن انفض ولم يبق إلا
عبير عطر المكان..
فلما وقفت أمام هذا البهاء والتألق استرعى بصري وبصيرتي ربيع بستان أزهارك وأبجدية
حرفك.. فثملت من نفح عطرك وغمرني فيض أنوار حرفك المميز..
تجسدت هنا معاني المحبة الصادقة..
فكانت كلماتك حورا عينا وقعتُ في اسر سحرها ..وتراءى لي أن قلبك الصافي
قد انسكب عذبا زلالا على ضفاف النبع..
وتلألأت درر حروفك مرصعة تاج البيان فاستمتعت واسترحت تحت ظلال حروفك..
وصفق قلبي بجناحيه وفرح بهذا التألق ..
وأهنئ من كل قلبي الأستاذة القديرة سيدة النبع أختي عواطف على ما قدمته لنا
من قلم لا يجف ونبع لا ينضب ولا يخبو نوره ..
تقبلي سيدتي أستاذة سفانة مني هذه العبارات المتأخرة عن الركب
سفانة لحن والقصيدة مسرح= تبث شذاها للقلوب فتفرح
تغني بعرس النبع ..يسمو هديلها=وتضفي علينا الفجر لحظة تصدح
حضور لها يهفو النديم لظله= يلملم أشتات الجمال ويفرح
تصلي على أعتاب ذكرى ولادة= لنبع الجمال الثر لا تتزحزح
تصلي بحب نابض القلب سائح= فكل أواني الكون بالحب تنضح
سفانة نبع عند نبع مكوثر=وكل بعذب سلسبيل مسلح
المبدعة الفاضلة سفانة الخير
مباركة ذكرى ولادة النبع الذي ننهل منه الزلال
مباركة هذه الصلوات على اعتاب الذكرى الثانية
نور على نور
وعبرت عن عظيم حبك للأم الرؤوم والصدر العطوف عواطف النبع ونبع العواطف
فجاءت القصيدة برغم قلة ابياتها كثيرة المعنى عميقة المشاعر نابضة بالحياة
القصيدة لوحة فنية باذخة الجمال والبهاء
كعادتك الميمونة ترسمين بريشة الخيال النبع الدفاق
فاذا نحن امام سحر الشعر وسحر السحر
نقشنا على صدر الجمـال حروفنـا
حقا لقد نقشت حروفك على صدر الجمال
فجاءت القصيدة حسنة الديباجة ذات رونق ورواء وحياة
وكل عام وكل لحظة "نبع العواطف" بخير
وانت بخير
وجميع العائلة النبعية بخير ووئام وسلام
ولا فض فوك
شاعرنا المميز جميل داري صباح مشرق ونهارك سعيد
يسعدني أن تكون أول من صافح كلماتي وأول من نثر
عبير حروفه في متصفحي .. واي حروف أبيات مفعمة بالجمال
والرقي .. ورأي أعتز وأفتخر به
شكرا لأنك أضفت بهاء على متصفحي ..
حضور راقي من شاعر رائع
وكل عام وأنت وكل النبع بخي مع مزيد من التقدم والرقي
مساء يرفل بثوب الفرح والبهجة
لقد أبدعتي .. فخرجت الكلمات لتعانق المناسبة
أجمل ما في النبع .. روح التآلف والتآخي والإحترام بين الجميع
كل عام وانتِ بالقرب من الجميع
كل عام والنبع يكبر بأهله
كل عام والنبع يشرق نوراً كأشعة الشمس
لك خالص مودتي
وللجميع الهناء والصحة وراحة البال
كل عام وكل يوم وكل ساعة وأنتم يا أهل النبع بخير
هيام
الغالية على االقلب هيام صباحك جميل ومهارك سعيد مفعم بالفرح
اشتقنا لك غاليتي اتمنى ان تكون إجازتك في ربوع الوطن كما تمنيت وأكثر
شكرا لمرورك البهي ولكلماتك الرائعة
دمت اختا وصديقة .. وكل عام وانت والجميع ونبعنا في ألف خير
هي درر رصها القلم و مداده
أن نضضاها ونمقاها لتصلنا
بهذا الرقي البلاغي للكلم
و الحامل لمضمر نقي التشكل المجازي
لماهية القصيدة ،،،
و الأجمل أنها نابت عنا بحضورها الراقي
توصيفا و عرفانا بجميل هذا الصرح الثقافي
المميز ،،،
تقبّل النبع منك هذه الصلاة المخلصة والمعبرة ودمت لؤلؤة النبع وزينته على مر الأيام لكن.. استوقفتني عدة أخطاء، أو ما حسبتها أخطاء: =ففي البيت التالي وردت أينما، الجازمة لفعلين مضارعين؛ نصافح، ويفتّح. فجزمت الأول وأهملت الثاني: