يقول الأدباء أن لا فرق بين السرد في القصة أو الرواية بين أديب ذكر أو أديبة أنثى ويميلون لعدم التجنيس
ولكني لا أخفي رأي وأصرح بأن السرد الأنثوي له مذاق خاص وخاصة إن كتب بحروف راقية وتعابير قوية
ومن لم يصدق فله أن يدخل هنا ليتأكد من رأي
مبدعة جداً
محبتي
حب من نوع خاص
عذابه راحة
وراحته عذاب
خيوطه معلقة بين الأرض والسماء
ينتظر هطول المطر
وضوء الشمس
في نفس الوقت
من رجل يعطي لنفسه الحق في كل شئ حتى على حساب عواطف ومشاعر من سلمته مفاتيح قلبها وروحها
لتبقى تتشبث بكل خيط أمل بعد كل تصرف وكلمة
سؤد جميل
دمت بخير
محبتي
سيدة النبع الأديبة عواطف عبد اللطيف ::: اسعد الله مساؤك بكل خير
رأيك أيضا من نوع خاص ,, فقد كانت القراءة جميلة وفاحصة
فهو حب من نوع خاص لكن للاسف هو موجود ,,
هو العطاء الامحدود الذي تتصف به الأنثى ,, والتسلط الذي يقابلها
به الرجال ,, شكرا لرأيك وأن النص وجد مكانة بديعةلدى ذائقتك الراقية ,,
يقول الأدباء أن لا فرق بين السرد في القصة أو الرواية بين أديب ذكر أو أديبة أنثى ويميلون لعدم التجنيس
ولكني لا أخفي رأي وأصرح بأن السرد الأنثوي له مذاق خاص وخاصة إن كتب بحروف راقية وتعابير قوية
ومن لم يصدق فله أن يدخل هنا ليتأكد من رأي
مبدعة جداً
محبتي
الغالية رائدة زقوت صباح مشرق ملؤه السعادة والأمل
اشتاقت لك الأماكن أتمنى أن يكون غيابك عنا فيه كل الخير
توقفت كثيرا أمام مداخلتك الرائعة ورأيك في السرد الأنثوي ..
أسعدني إعجابك بما نثره قلمي .. أتمنى أن أجد حروفك الرائعة
بين متصفحاتي .. تقبلي محبتي وقوافل من الياسمين الدمشقي
ألأرقى سفانة .. طابت أوقاتك
زخر النص بصور جميلة , مشفوعة بلغة أنيقة
والصراع الداخلي فرض عدم وضع نهاية محسومة
وهذا ما اضاف للنص بهاء
الراقي عمر مصلح صباح يرفل بالسعادة والفرح
الصراع الداخلي ..صراع الإنسان مع نفسه .. حيث تتوفرالآلام
النفسية ..هنا جاء الصراع ليعكس صدى في نفس الإنسان( القارئ ) ..
حين يتناول شيئ من واقعهم .. ويلامس أحاسيسهم .. (يحدث
الامتزاج الوجداني فتكون المشاركة الوجدانية ..)
فكان التركيز في البداية على الموقف الرئيسي موضوع الصراع
والانطلاق منه للبناء التنامي للنص .. كما حاولت الكشف خلاله من
أبعاد الشخصيات (ذات الابعاد المحددة ..)وكان الصراع في أوجه
مع تطور الأحداث ..
لذا كان لابد من ترك هذا (الصراع الداخلي) نهاية مفتوحة لعلي
أفسح المجال للقارئ للمشاركة في اختيار النهاية..
شكرا لمرورك وقراءتك .. وجميل أن تلقى القصة مكانا جميلا
لدى ذائقتك .. لك تقديري واحترامي وقوافل من الياسمين
ألأرقى سفانة .. طابت أوقاتك
زخر النص بصور جميلة , مشفوعة بلغة أنيقة
والصراع الداخلي فرض عدم وضع نهاية محسومة
وهذا ما اضاف للنص بهاء
الراقي عمر مصلح صباح يرفل بالسعادة والفرح
تركيزك على نقطة الصراع الداخلي كان مهما .. فصراع الإنسان مع
نفسه .. حيث تتوفرالآلام النفسية ..
وهنا جاء الصراع ليعكس صدى في نفس الإنسان( القارئ ) ..حين يتناول
شيئ من واقعهم .. ويلامس أحاسيسهم .. (يحدث الامتزاج الوجداني فتكون
المشاركة الوجدانية ..)
فكان التركيز في البداية على الموقف الرئيسي (موضوع الصراع)
والانطلاق منه ..فيكون بناء النص متنامي حسب الحالة الداخلية ..
كما حاولت الكشف من خلاله أبعاد الشخصيات (ذات الابعاد المحددة ..)
وكان الصراع في أوجه مع تطور الأحداث ..
لذا كان لابد من ترك هذا (الصراع الداخلي) نهاية مفتوحة وهذه النقطة
أيضا قد كان تركيزك عليها أيضا مهما ..فعندما تكون القفلة مفتوحة
يفسح المجال واسعا للقارئ المشاركة في رسم النهاية..
شكرا لمرورك وقراءتك .. وجميل أن تلقى هذه القصة مكانا جميلا
لدى ذائقتك .. لك تقديري واحترامي وقوافل من الياسمين