! يا سكني ! وقفت هنا عند الغروب*.. ولوحة على حاشية الأفق أنطقني برسم*لوحة لأحلى*النساء.. أتذكرين يوم رحلنا بين*الغيوم نفر من الزحام؟؟؟ والكل*يحسدنا ولم نعر اهتماما للأنام*.. أنا وأنت نهيم.. في مساحات الفضاء.. فأذاب وجدي*صدرك الدافئ حتى الفناء*.. لا*أنا ..أنا ولا أنت*.. أنت حتى*أخدرت*أرواحنا بارتقاء وانتشاء.. إن*سألك الحب.. قولي لأهل الهوى*.. إن*الهوى أحلى عطاء*.. إنه القدر رضينا*به يا*له من هناء.. قولي زرعنا الحب*في مشاتل السماء.. فأوجدنا الربيع*بلا مطر .. والبحر بلا ماء.. ودموع*النجوم تمطرنا على استحياء.. وقولي*إنا رسمنا صورة العشق ألوانا*.. وأذبنا النفوس أشعارا وألحانا*.. فغرد الطير معلنا قد انتهى الرحيل*.. وانتهت الرحلة.. وانبثق الفجر يصافح الأنام*.. فعدت من حلمي ولم يكتمل*بعد.. فسرح قلمي حيث لا زمان ولا*مكان*.. وتعثر الحرف بداخلي ثم من*وعثاء السفر استراح.. وقال لي إن*العشق هو سهد.. وجراح بجراح.. * * * يوسف *الحسن
تتعثر كلمات الشكر المتواصل امام حرف ﻷخ حبيب
التقينا بشغاف قلب وعناق لايقوى على مغادرة لقاء
لك اكتظاظ حب وبيادر ورد وفل وياسمين
اخي محمد ابا تيسير ..مازلت منتظرك بعمرة او حج