بدأ من العنوان اللافت لانتباه المتلقي حتما .. يعرف أنه سيستمع لايقاع نبضات حائرة .. ووصف بديع.. قصيدة جميلة في مبناها ومعناها .. رشيقة الصور .. و جميلة الألفاظ تجمعت لتحمل مشاعر أنيقة ..
كل التقدير لك ولقلمك مع بيادر من ياسمين الشام
مودتي المخلصة
سفــانة
ها أنت ِ عدت ِ مجددا لموقعك وحضورك
ها أنت ِ عدت ِ سحابة ً تحمل للنصوص
ما يزيل ظمأها ...كيف لا وأنت القارئة المبدعة
والأديبة الأريبة ...
دوما لحضورك جمال خاص
ولحرفك بريق متفرد
نص ماتع منذ الحرف الأول
رقيق شفيف يأخذ المتابع الى المعاني
وما تحملها من دلالات خلفها
رقة البوح وانسيابية النص تقودنا الى التفاعل معه
لكأننا نحن اصحاب النص تفاعليا
دمت مشرقا
الصديق الشاعر الكبير / محمد ذيب
ما زال شعرك يُشنّف آذاني وأنت تصدح في بيت الشعر الأردني
وما زالت نصوصك الراقية تلامس وجداني حين أنشدتنا من مختارات شعرك
في الرصيفة حيث أنت ، يسعدني مرورك ورأيك الكريم
لك باقات ود وورد
شاعر المشاعر رقيق الحرف
أيها الغريد اشتقنا لحضورك ولهذا الحرف الذي يقطر عذوبة
أتأخر عن الجمال أحيانا لكن لحسن حظي أني أصل في النهاية
نص رائع كأنت
تحياتي