رائعة يا سولاف حد السماء
لقد خلتُك تتحدثين عن شخص يشبهني
وقد نجحتِ في إقحامي في أحداث قصتك الرائعة
وأجبرتني على قراءة الفقرة اكثر من مرة
دام لنا هذا الإبداع سيدتي المتألقة
الأستاذ محمد سمير
شكرا لفيض كلماتك العذبة التي أسعدتني
شكرا لإطلالتك المميزة
دمت لنا
ودائماً لابد من سولاف وإن طال التجوال.
هذا التناقض المُريع في القصة ، هو قراءة نفسية واجتماعية لكائن يسعى بين الناس بطريقة ما !! إذا سألتني هل مرََّ أحد بمثل هذه الحالة الوجدانية الروحية..سأجيبك بنعم..لكن الفرق أنه ما من قلم تناول هذه الحالة غيرك أنت .
في حياة الناس كثير من الانثيالات والشعور الغريب الذي يحيلها إلى الدهشة من هذه المشاعر الأمومية الإنسانية..أيضاً مشاعر الحب الخفي ، لاأحد في إمكانه أو مكانه يستطيع قراءة حالته التعويضية العميقة ، لأنها حالة الحاجة للهروب إلى حضن غريب والعكس أيضاً في ذات الوقت..زحام من التناقضات الجميلة والمُبهرة والمُتجلية ، ولذلك تظل دون تفسير..وهذا التدوين القصصي الرائع والحميم قرأته عدة مرات لأجد كلمة واحدة هي المُحصلة لكل هذه التداخلات..هي..أبدعت في هذه القصة يا سولاف..ولابد منك لكي نرتاح من وعثاء مُكتظة وكثيرة.
الأسلوب بارع لدرجة يشدك إليه دون دراية ما يفعل بك هذا السحر الخفيف
سرد ينم عن قدرة على إخراج ما يكنه القلب من مشاعر وظنون تجاه موقف معين وكل واحد منا حين يركن هادئا سيوجه نفس الأسئلة لمَ تصرفت هنا هكذا وفي ذلك الموقف لماذا تصرف الآخر معي بهذا التصرف أسئلة كثيرة ولكن يصعب الانتباه لها أو صوغها وأنت استطعت بحنكة الخبير أن تديري الحوار النفسي بخفة ورشاقة فجاء ينساب إلى ذهن المتلقي وقلبه دون استئذان
يعجبني أنك تعتنين ببنات أفكارك فتزفيها للمتلقين بأثواب قشيبة متقنة الصنع كي لا يعيب شكلها شيخ يريد لكل عروس أن تظهر بشكل جميل تسر الناظرين إليها
قام الكيبورد بوضع ذرة غبار على كلمة (فالإانقسام ) فحاولي إزالة هذه الذرة ( فالانقسام )
أما ما تبقى فهو نقي كنقاء كاتبته واعذريني لتأخري فإن النت يجعلني مقصرا معك
ودائماً لابد من سولاف وإن طال التجوال.
هذا التناقض المُريع في القصة ، هو قراءة نفسية واجتماعية لكائن يسعى بين الناس بطريقة ما !! إذا سألتني هل مرََّ أحد بمثل هذه الحالة الوجدانية الروحية..سأجيبك بنعم..لكن الفرق أنه ما من قلم تناول هذه الحالة غيرك أنت .
في حياة الناس كثير من الانثيالات والشعور الغريب الذي يحيلها إلى الدهشة من هذه المشاعر الأمومية الإنسانية..أيضاً مشاعر الحب الخفي ، لاأحد في إمكانه أو مكانه يستطيع قراءة حالته التعويضية العميقة ، لأنها حالة الحاجة للهروب إلى حضن غريب والعكس أيضاً في ذات الوقت..زحام من التناقضات الجميلة والمُبهرة والمُتجلية ، ولذلك تظل دون تفسير..وهذا التدوين القصصي الرائع والحميم قرأته عدة مرات لأجد كلمة واحدة هي المُحصلة لكل هذه التداخلات..هي..أبدعت في هذه القصة يا سولاف..ولابد منك لكي نرتاح من وعثاء مُكتظة وكثيرة.
العزيز محمد السنوسي
إذا كان لابد مني فلابد منك مهما طال رحيلك وتجوالك
كما أنت دائما
تعرف كيف تجعلني أحتفي بقدومك البهيج
قراءتك وكلماتك الدافئة وشم في ذاكرتي
فلا تطل الغياب يا صاحب البحر وأجمل حكاياته
الأسلوب بارع لدرجة يشدك إليه دون دراية ما يفعل بك هذا السحر الخفيف
سرد ينم عن قدرة على إخراج ما يكنه القلب من مشاعر وظنون تجاه موقف معين وكل واحد منا حين يركن هادئا سيوجه نفس الأسئلة لمَ تصرفت هنا هكذا وفي ذلك الموقف لماذا تصرف الآخر معي بهذا التصرف أسئلة كثيرة ولكن يصعب الانتباه لها أو صوغها وأنت استطعت بحنكة الخبير أن تديري الحوار النفسي بخفة ورشاقة فجاء ينساب إلى ذهن المتلقي وقلبه دون استئذان
يعجبني أنك تعتنين ببنات أفكارك فتزفيها للمتلقين بأثواب قشيبة متقنة الصنع كي لا يعيب شكلها شيخ يريد لكل عروس أن تظهر بشكل جميل تسر الناظرين إليها
قام الكيبورد بوضع ذرة غبار على كلمة (فالإانقسام ) فحاولي إزالة هذه الذرة ( فالانقسام )
أما ما تبقى فهو نقي كنقاء كاتبته واعذريني لتأخري فإن النت يجعلني مقصرا معك
تحياتي ومودتي
الأستاذ الكبير عبد الرسول معله
نعم لقد أطلت الغياب لكني لم أمل الانتظار
نصوصنا أشبه بشجيرات تنتظر السقاية
وأنت تعرف كيف تشذبها وتسقيها
من أجل هذا تجدني اقتفي آثار كلماتك
بلهفة تلميذ يسعى للفوز برضا ومحبة معلمه
دمت لنا معلمنا الرائع ودامت إشراقتك التي تمنحنا السعادة
تمسكين بزمام القلم كأنما فرس جامحة
وتروضينه بالق الابجديات وتفرد الصيغة
أكثر من مشهد هنا يُشتقُ منها رواية
تكثيف واضح للفكرة وإختزال التفاصيل
تنعكس على المتلقي الحذق بكل تجلياتها
حبذا لو أشاهد لكِ مجموعة أُخرى !
مودتي
تمسكين بزمام القلم كأنما فرس جامحة
وتروضينه بالق الابجديات وتفرد الصيغة
أكثر من مشهد هنا يُشتقُ منها رواية
تكثيف واضح للفكرة وإختزال التفاصيل
تنعكس على المتلقي الحذق بكل تجلياتها
حبذا لو أشاهد لكِ مجموعة أُخرى !
مودتي
الأستاذ فريد مسالمة
أرحب بك أولا وأشكر تقييمك
دمت بخير