حين يتطابق الحلم مع وجودنا الروحي تصبح المساحة في الرؤيا كبيرة وتنحت هذه المساحة القدرة على الأتيان بالدلالة الواسعة لأن الفكرة كلما كانت ملازمة للوجدان العاطفي تأتي الصور الحية التي تنبحث من داخلنا بشكل مشع لأنها تتوفر فيها الصدق العميق .. وهنا يأتي قدرة الشاعر على الألتصاق باللغة كأدراة تعبيريه أعتمادا على قوة وطاقة المحفز الروحي التي يتطابق مع تصورنا الذهني في تركيب المد العاطفي الوجداني على شكل صور شعرية صوتيه لسانية تقارب السيميائية الصورة المنبعثة من داخلنا وبهذا تصبح اللغة هنا هي أشارة وجدانية على تقارب أو تطابق الأحياء للأمل الذي تنشده الروح بشكل عميق الى حد يشعر المتلقي بفيض روحي عالي من صدق التعبير الجوهري لذاتنا التي جعلت من الصوت الذي أستنهض ما في داخلنا من حياة قد كانت مفقودة أو أننا لم نشعر بها لتراكم الزمن في البعد الحياتي النفسي للظروف قد أخلت نمن أحاسيسنا الحية التي نعيشها بعثا عن أنبمائنا في الحياة .. والذي يميز النص الصدق في التعبير عن طري اللغة المنتقاة بشكل رائع وأنسيابي جميل جدا ...تقديري
تَعثّرَ صوتي بليلةِ بَردٍ
بِعَذبٍ تَجلى
يَـــذّرُ نَداهُ على خافقَّي
فتؤخَذُ روحي لِحقلِها سَعياً
بهَمسٍ يُبددُ حزنَ فؤادي
على سامِعيه
أأجري اليه ؟؟؟
كانت لهذه الكلمات العذبة، موسيقى ساحرة وعواطف من النوع الخرافي والنفيس
من أجود ما قرأت هذا الأسبوع .. بل ومن أعتى جبابرة الكَلِم الفصيح هذا الذي خطته يداكِ أيتها الوقار
فهنيئا لكم خصوبةً فكريةً جارت الهلال الخصيب خصوبةً وفاقت الروائع روعةً
هنيئا ليدٍ خطت هذه القلائد والدرر
لِصوتكَ هَمسٌ كَدفء البراري
لابد وأن المتنبي قد تقمص ذاتكِ هنيئة من الزمن حين كتابتكِ لهذا البيت بالتحديد لأنه عميق ومثير
يا لروعة ردك علي الحصار كأنك تواسيني اليوم لكثرة المنغصات
التي بدأت صباحي بها اليوم ، الف شكر لك وهذا من حسك العالي
بالكلمه والموسيقى فانت انسان مرهف المشاعر، لاول مره لم تشاكس
مع اني كنت بحاجه لبعض المشاكسه لأخفف وطأة ما يحدث .
شكرا للجميل الحصار
كنت بهياً هنا
حين يتطابق الحلم مع وجودنا الروحي تصبح المساحة في الرؤيا كبيرة وتنحت هذه المساحة القدرة على الأتيان بالدلالة الواسعة لأن الفكرة كلما كانت ملازمة للوجدان العاطفي تأتي الصور الحية التي تنبحث من داخلنا بشكل مشع لأنها تتوفر فيها الصدق العميق .. وهنا يأتي قدرة الشاعر على الألتصاق باللغة كأدراة تعبيريه أعتمادا على قوة وطاقة المحفز الروحي التي يتطابق مع تصورنا الذهني في تركيب المد العاطفي الوجداني على شكل صور شعرية صوتيه لسانية تقارب السيميائية الصورة المنبعثة من داخلنا وبهذا تصبح اللغة هنا هي أشارة وجدانية على تقارب أو تطابق الأحياء للأمل الذي تنشده الروح بشكل عميق الى حد يشعر المتلقي بفيض روحي عالي من صدق التعبير الجوهري لذاتنا التي جعلت من الصوت الذي أستنهض ما في داخلنا من حياة قد كانت مفقودة أو أننا لم نشعر بها لتراكم الزمن في البعد الحياتي النفسي للظروف قد أخلت نمن أحاسيسنا الحية التي نعيشها بعثا عن أنبمائنا في الحياة .. والذي يميز النص الصدق في التعبير عن طري اللغة المنتقاة بشكل رائع وأنسيابي جميل جدا ...تقديري
احساس الإنسان غالبا ما يكون له انعكاسه في حياته .. فمابالنا اذا كان الاحساس لشاعرة تجيد التعبير عن دواخلها .. وعن مشاعرها .. صوت تردد صداه في الروح تبغدد في الذاكرة .. تدفق حروفا جميلة .. سرني المرور من ضفاف هذه الكلمات البديعة .. لك محبتي وودي وبيادر من ياسمين الشام