ليعلو ضجيج البحر
وتهيم النفس شوقاً
إلى حبرٍ ثائرٍ
يعلو صهيله فوق المدى
ويسكبُ من رحيقه شهدا في الروح
وطن حرفك يحملُ قصة وطن
فعذراً لخربشاتي التي أتت على عجل
ما خربشت أستاذي
فشاعر الخرافة يزداد حرفه جمالا حينما تمر به، فيخط قلمك كلمات جميلة ؛ تزيد بهاء حرفه حماك الله
لنطلق للمدى حرفنا في كل حين ؛
كي يخبرنا عن شاعر خرافة، و وطن لا يستريح إن كان بينه وبين البوح سدّا
تحياتي أستاذي سامح و أشكرك جدا لكرمك معي بحلو ما تركته من كلمات أسعدتني.
ما أسعدني بمرور الروح بحرفي ! فتحيي ما مات فيه من أمنيات و يخضرُّ ما جدب
سلمت و هذا المرور الكريم بشاعر الخرافة
و أشكرك جدا لكرم قراءة حروفه
تحياتي أستاذتي و قناطير من
تداخلت التفعيلة مع قصيدة النثر فجاءت الثمار حلوة وشهية
في قصائدك حسّ مختلف وكبرياء جميل يليق بمشاعر الشعراء
قصيدة جميلة وذات حس مرهف فأرسيت قاربي في شواطئها
أتفيأ ظلال أشجارها وأنهل من نمير حروفها السحر الحلال
أكثر من رائعة هذه العروس الجميلة يا سيدتي
تحياتي ومودتي
أستاذي الفاضل عبد الرسول
أعتذر جدا لتأخري بالرد على كرم مرورك الجميل بشاعر الخرافة
فاقبله كرمًا حماك الله
و أشكرك جدا لعذب الكلمات التي تركتها في صفحة الشاعر
و إن رأيت كلماتي جميلة فمن بعض ما علمتني إياه معلمي الكريم
تحياتي لك آلاف عمنا الريس و عميق امتناني
هل تعلمين انك وطن؟؟.وطن يستوطنه بهاء الحروف..شكراً لقلمك الجميل
أشكرك جدا أستاذي محمد على مرورك اللطيف هذا
و أطمع بكرمك لتعذرني لتأخري برد كرمك
أسعد جدا حينما تنال حروفي رضا أساتذتي و قبولهم
لك تحياتي و شكري العميق أستاذي الفاضل
كـ ريح عاصفة تقتلع جذور القلب
تصلبه على واحة العمر ... ترفض أن يعود
يمتلأ وجعا فيثور همسا صاخبا
يشق همسه ليل الجرح و لا يستكين
يرغب في بعض لون و شمس
فالمساءات الرمادية لم تزل تلون العمر
هل تستطع شمسا بلون الورد
شمسا تسكن روحي و لا تفارقها !
كنت لا أرغب بالتوقف إلا عند شاطىء الأمل
لكن صخرة الحزن في عرض البحر اعترضتني
سأهادنها و نتفق على ألا يترك كل منا الآخر
وطن العزيزة
تقديري لحرفك تعلمينه أكيد
و رغم غصة الوجع هنا فما زال للأمل فسحة
أرجو أن تفترش سمائك