الوليد ..رائع أنت ورائعة دمشق التي كانت و التي ستكون ..
دمشق خانها الكثير حتى الشعراء ، و كانت العروس التي يتغزل بها الكثير .
الوليد الشاعر الذي قد قصيدة رائعة ، فيها استعاد ذريات مع دمشق ..
شاعرنا رأيت أن أقرأ هذا البيت هكذا ربما هو أفضل بالنسبة لي :
فإلى متى ينساب ُ جُرحك ِنازفا ً
أوَ لمْ تكـــوني دائما بُســـتاني
تحية لهذه الرائعة التي كتبتها.
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
الله الله ما أطيب الشعر حينا يتكلم من خلال عاشق تيمه هوى الوطن الكبير
دمشق عدا عليها الذئاب كما حال معظم أمهات عواصم الأمة
تكسير كرامة
ذبح تاريخ
دمشق بغداد القاهرة كل تاريخنا مختصر فيها
لذا لا بد من غرسها في الطين
لكنهم وإن فلحوا حينا فلنا أحيان اخرى
نص بديع صادق صاف
أحييك أخي وليد الناقد الشاعر الأديب تحية مغرم بقلمك