أُقبّلُ جبينَ جنوبِك يا التي تحتسيها القصيدةُ .. ويُسبّحُ الشاعرُ بِحزنِ وجهِها .. يا التي .. يَعشقُها الوقتُ والضوءُ .. والمساءُ والمقهى والمطر .. يا التي .. تضوعُ مواويلاً في رئةِ المكان وترشُّ عَدوى حضورِها في أنهارِ الغواية يا التي تُغْرِقُ صحراءَ كآبتي .. بماءِ سُمرتِها يا التي أصابعُها .. حُبلى بِمجراتٍ من القصائد ووجهُها .. حدائقٌ يسكنُها النقاء أُقبّلُ جبينَ جنوبِك .. وأُكحلُ بَسملاتِ صمتي بحبرِ بوحِك وأُدثرُ وحشتي بحقولِ انوثتك الآن .. يُقشرُ وجهُكِ الصبحُ برتقالةَ حزني ويدسُّ في جيبِ قلبي تعويذةَ النسيان
قصيدة مفعمة بالمشاعر الراقية والحرف الأنيق ، مهذبة حروفك شاعرنا في الوصف والصور الشعريه الجميله حتى وان اندست في جيب قلبك متعة الحضور أو تعاويذ النسيان . تقديري ومرحبا بالحروف الأنيقه / وقار اثبت النص مع مصافحة اعتزاز
سريعٌ مثل انكسار المرايا انكسارُ المشاعر وقار
وقار الناصر .. شكراً لكلماتك الجميلة وشكرا على التثبيت .. وسعيد جدا باعجابك ورأيك بما كتبت .. تحياتي واحتراماتي
أهلاً بك من جديد على ضفاف النبع نص غني بالمشاعر دمت بخير تحياتي
قصيد يربك ظل الماء ,وينعش برتقالة الوقت ,, عامرة هي مفاتيح البوح إليها ,, لك وطنا من الوجد لايخبو ,, دام وطنك ,, محبتي أيها الشاعر الرائع ,,
قصيدة مدهشة من حيث رواحها الجمالي .. كي تعبر عن ذات اللفظة في وحدة تركيب الجملة ... لك مودتي
ا التي تحتسيها القصيدةُ .. ويُسبّحُ الشاعرُ بِحزنِ وجهِها .. يا التي .. يَعشقُها الوقتُ والضوءُ .. والمساءُ والمقهى والمطر .. يا التي .. تضوعُ مواويلاً في رئةِ المكان وترشُّ عَدوى حضورِها في أنهارِ الغواية يا التي تُغْرِقُ صحراءَ كآبتي .. بماءِ سُمرتِها نص جميل تقبل مروري تقدير كبير
للغة الابداع وجه واحد..مهما اختلفت اشكالها في التعبير الجماليه في الادب خزين انساني..والمشاعر فيه عذبه رقيقه تتلون بلون الغسق..وخيوط الفجر.. جميله رائعه...استمتعت بها تقبل مروري المتواضع مع اجمل تحياتي
نص جميل ورائع .. تقبل مني مروري المتواضع
حبيبة كونية كوننتها أحرفك الزاخرة بعاطفة هوجاء .. أخي ضياء كنت رائعا هنا ..وعميق الرؤى أدامك الله ومرحبا بك
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره كريم سمعون