اللّيتُ من سحبِ التّمني نظرة ان تمطر الوصل استحالهْ ما عادَ في العمرِ القصيرِ حكاية تقتات أرغفةَ الخواءِ مبللا بالدمع في يوم اغتياله فكمن تصدق في يمينه للهوى وصلا ولا تدري شماله لو كان يعلم ما الهوى ما كان يغرس بي سؤاله . عذرا لخربشتي تفعيلة زرعت الوخزة تلو الوخوة في قلب القارئ لقلبك ما يريد أخيّة أجدت و أبدعت تحيتي
مصافحة أكثر من رائعة
فهل ثمة كلمات تفي شكري إليك؟
لك أضعاف ما تمنيته لي من الخير أخي الطيب علي التميمي
امتنان وباقة تحايا تليق
كيفَ السبيلُ لنبعِ وجهكَ؟ غَلّني ظمأُ التأملِ في رياضكَ دُلّني لطفاً زلالَهْ أن ألتقيكَ.. هو احتمالٌ مبهمٌ قد لا يؤكّدهُ الوضوحُ فيرتدي زيَّ استحالَهْ أن ألتقيكَ.. هو اندفاعٌ بائسٌ يسبي الرجاءَ رجاؤهُ أيجودُ بالخبرِ اليقينِ على عُجالَهْ؟
أمنية في بحر مملوء بالوجع والقيود يجعل الحرف يحلق ليرسم المشاعر من عمق الروح
نص ثري بالمعاني والصور والمشاعر
جماك ربي محبتي
أن تشهد لي شاعرة بحجمك
فهذا غاية ما يسعى إليه الحرف وجل ما يتمناه القلب
أمي الطيبة
شكرا لقلبكِ كما لعينيك
لكِ الودّ ينثر وردا
آه يا حنان من حرف يوجعني
ويوغل في الفؤاد سحق وجع
أكلّ هذا يحمله الجفن؟
والخدّ تورد من قهره الوجد
أنثري بين الروابي أجمل وردة
واسقها ماء المآقي الصافية
تمتلأ دلاء الروح سعادة
جميلة أنت كروحك
آه يا ليلى
هي لغة الفقد والترقّب والإنتظار أجاركِ الله منها
شاكرة لكِ هذه المحبّة المائزة
والقراءة المتأنية الواعية كما دائما
شكرا من القلب يا ندى
ما أجملها وأوجعها حرفنا الآن بين هذه المواجع كالمخدر الآني حين يزول تأثيره تعود القلوب الى عذاباتها وتلظيها .. أبدعت فيما سطّرت أختي الغالية تثبّت مع التقدير وأزكى التحايا
أخي شفيف الروح ناظم
حروفكم قناديل تضيء عتمة الروح قبل البوح
قد يطحننا الإنتظار نعم
لكن الأمل.. والإيمان باللقاء يهوّن الكثير
سعيدة بمرورك الزلال
تحية وشكر لا يفتأ يمتد