الشاعر هديل على وقع الإحساس و الصدق ، و الجرأة و البوح تنسج قصيدة البهاء و الصفاء ،
وتتقارب الأبيات من بعضها لتشكل قصيدة راجحة النجاح :
...ميلادُ قصّتِنا لَظًى
ومناخُها شبهُ استوائي
.
فعَلامَ تعصفُ فُرقةً
وتحدُّ من أُصُرِ الوفاءِ؟
.
صيفُ الصَبابةِ مُصقَعٌ
ناهيكَ عن لسعِ الشتاءِ
.
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .