في تراتيل الكهان القديمة
ذاك وجهك في تعبي قميص للقلب.........)
قصيدة نثر جميلة ...
ففي صيغتها الفنية التي تعتمد العفوية و البساطة في التراكيب الجملية التي تمنح النص شفافية رؤيوية عميقة لحد الدهشة
و الشعر يا صديقي هو الدهشة ... بل قل الابداع هو الدهشة التي تنتاب المتلقي كما تنتاب المبدع حين ابداعه
لك محبتي و مودتي و تقدير
ي
وحضورك ايها المبدع دائما يترك دهشة القراءة
وروعة الوعي...
وبراعة الرصد
الشاعر .. جوتيار .. أيها الرائع القدير .. ما أحلى تمكنّك من إلباس مشاعرك وأحاسيسك الكلمات التي تريدها .. وتزفه للمتلقى فيعبّ ما شاء من هذه الروعة والجمال .. كل الفرح والسعادة لقلبك .. وعبق الخزامى ..
كريم
الصديق العزيز عبدالكريم سمعون:
وما اروع ان اجدك دائما عند كل حرف لي انشره هنا او في مكان..
تعجبني ذائقتك لنصوصي
ويعجبني نقاء روحك
الى إمرأة توضأت بالطفولة و الوجع !!.. عنوان ساحر أخاذ، تسمرت أمامه لأفكر فيه قبل أن أبدأ القراءة .. ثم قرأت رائعتك هنا .. و تسمرت من جديد أعدت القراءة .. و لا زلت ..
تعجبني كتاباتك، تدهشني تعابيرك و مفرداتك و كيفية الربط بين الصورة و الأخرى.. الحبيبة و الوطن ..
لا أملك أمام أي نص لك .. إلا أن أتسمر بمكاني و أعود أفكر بالعنوان من جديد و أعاود القراءة ..
الراقي جوتيار
لقلبك
ميرفت
المبدعة ميرفت:
شكراً لك على حضورك البهي ومرورك الكريم
ورعة ما تركتيه على متصفحي
وشكراً تأنيكِ في قراءة النص وعلى جمال رؤاك