ينآى اقترابا كلما جيشته اللحظات أماسيها ,,
ها تلوك الأيام وضاءة الجرح ,,لون الماء ,,عطر المساء الهارب إليه ,,منه ,,
لم تتسمر الأحجيات حين يصوت وجه الرعد في هزيم الوقت ,,
ستخطف تفاحات القلب أساوير النوى ,,
وتجهش باحات الإنتظار أمدية البعاد ,,
مساء نقي ,,
تقديري الوارفة وقار ,وخربشة راودتني من خلال جمال مابحت به ,,