كان العصفور يهبط على شرفتها فرحا.. تنثر له الحب يلتقط بعضه بحذر ويطير..
وفي يوم وضعت الحَب على كفها.. توجس العصفور.. خطف بعض الحب وطار..
في الصباح التالي هبط العصفور على كفها ورقص, فأدركت أنه تعرق على مذاق الحَب, لاعبته.. هبط على ارض شرفتها .. رقصت له.. زقزق حتى أخذه الوجد.. سكن بين نهديها, وشرب من نضح بشرتها الناضجة بالرغبة فثمل
حتى كان ذات صباح لم يحضر العصفور.. أطلت من شرفتها.. رأت العصفور يوشوش الفتى ويضحك.. هتفت بالفتى:
- دعكَ من عصفوري
- ليس قبل أن يعلمني الإدمان
دخلت إلى حجرتها, وسرعان ما أطلت ترتدي فستانا بلون ريش العصافير.. هتفت:
- تعال!!
طار العصفور.. وصعد الفتى!!
كان العصفور يهبط على شرفتها فرحا.. تنثر له الحب يلتقط بعضه بحذر ويطير..
وفي يوم وضعت الحَب على كفها.. توجس العصفور.. خطف بعض الحب وطار..
في الصباح التالي هبط العصفور على كفها ورقص, فأدركت أنه تعرق على مذاق الحَب, لاعبته.. هبط على ارض شرفتها .. رقصت له.. زقزق حتى أخذه الوجد.. سكن بين نهديها, وشرب من نضح بشرتها الناضجة بالرغبة فثمل
حتى كان ذات صباح لم يحضر العصفور.. أطلت من شرفتها.. رأت العصفور يوشوش الفتى ويضحك.. هتفت بالفتى:
- دعكَ من عصفوري
- ليس قبل أن يعلمني الإدمان
دخلت إلى حجرتها, وسرعان ما أطلت ترتدي فستانا بلون ريش العصافير.. هتفت:
- تعال!!
طار العصفور.. وصعد الفتى!!
رأيتها بشكل آخر..
هي أدمنت الحب بالرغبة..و العصفور أخذ الحاجة و طار
ففي الأصل للعصفور كانت حاجة "الحَبْ "
وهي كانت تبحث عن حُب..و هنا الفرق
تحية ملء المساء
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,