نزيف الشمس حدقات وحدتي وشساعة غيابك أوسع من نعيم ثابت وأضيق من ثقب حيرة تهرّب كفيّ المربوط في نقيق الغياب تخبىء بي عيبَ الطبيعة لكي أختنق فمالي تعثرتُ بحفر الزمن المصاب أخرست لساني الذي طاب لأستثمر الصمت أهملت ما تبقى من الكلام المتزن كي تضيق آهات السؤال ويضيع التواصل في زحمة الظروف ودائما تتسع بي الحفر تغيب قافلة اسمك في فيافي الغروب و على أريكة اللاوعي أفشي سر قصيدتي أجمع شهيق أنفاسها بضمة قلم تعانق حروفي مدفئة الخوف شراع الآه يستنجد ثقب دمع يغرق يستعطف نسمة بحرية فلماذا نفت مرافئك خطواتي الحافية وأضحت خيبتي مطوقة بحقيبة مثقلة .. !؟ تغترف من نزيف الشمس شعاعا ممتلأ تنثره صبارا يتوسد بكاء الموج أنا .. فراشة ماء تحترق وأنت .. نافذة بحر مقفلة منعتني الابحار فيك أرديتني جثة شمس .
تكتب القصيدة و أتفتح فيك مبللة بالندى و الموسيقى و أنوثة السنديان تكتب القصيدة لأرقب المسافات حيث الوجوه بلا أهداف و اللغة بلا قيود.
رسمتي إسماً جمع لوحتين رائع مودتي وتقديري
النص رائع في حواره مع الذات والآخر متمكنة من حرفك وما تكتبين عزيزتي وسعيدة بوجود حرف جميل منتظم النبض ومُبهر حقاً . محبتي / وقار
سريعٌ مثل انكسار المرايا انكسارُ المشاعر وقار
دُمت سلمى وسلِمت دام نبضك حرفا وشعرا
قَدْ ألاَمِسُ الثُّريَّا حِينَ أعانِقُ شِعْري لَكني لاَ أقْوى على مُفارقَةَ ثََرَى الوَطَنِ.. وثراءِ لَحْنَ القَوْلِ..
الشاعرة أ.سلمى أبداع في توليد الصورة الشعرية وبناء سلس مستساغ لمسمع القاريء ... استمتعت كثيرا ً بهذا النص المائز .. دمت بأبداع وتألق مودتي والتحايا
أشرعة الآه تكبر وتتعاظم فتطفو على ضفاف الروح كلما أمتد الزمن والغياب أصبح رداء اليوم دمت بخير محبتي
ومن الحرفِ مافتن سلمت حروفك الفاتنة عزيزتي
أرديتني جثة شمس . لكنها حارقة ،،، فهل بخيوطها ستنسجين لنا ملاحم من جمال الحرف رغم أنفية وجعه ؟؟؟ نص بهي في موضوعيته . محبتي الحمصــــــــي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن العلي رسمتي إسماً جمع لوحتين رائع مودتي وتقديري أعتز بمرورك الراقي أستاذ حسن العلي دام حضورك الرائع تقديري
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقار الناصر النص رائع في حواره مع الذات والآخر متمكنة من حرفك وما تكتبين عزيزتي وسعيدة بوجود حرف جميل منتظم النبض ومُبهر حقاً . محبتي / وقار الراقية وقار وردة أنت تجيدين نثر الشذى على الحرف ليزدان دمت ببهاء الحضور محبتي